الصفحه ٧٧ : ءة الصحيحة ، ولفظ «ق» أو «قرى»
، وقد وقع من ذلك في خصوص التوراة ما يزيد على سبعة وسبعين موضعا.
ولأجل شهادة
الصفحه ١٢٠ : سفر التكوين وجد أغلاطا جمّة في عبارة القرآن.
ففي اليوم الأول
خلق الله النور وفي اليوم الثاني خلق
الصفحه ١٢٨ : المفسرين ، ولا
حجة بقول بعض المفسرين على القرآن إذ قالوا انها جنة السماء ولا دلالة في قوله
تعالى
الصفحه ١٣٤ : إِلَّا إِبْلِيسَ).
فاعترض المتكلف «يه
٢ ج ص ١٢» بأن القرآن نسب الى الله جل اسمه انه أمر الملائكة ان
الصفحه ١٣٩ : مدير
القرية إذا أراد أن يبدل فيها قانونا واحدا عموميا ، أو يؤسس هذا القانون الواحد
كم يحدث فيها من
الصفحه ١٤٢ : يقتضيه القرآن.
قلت : قد ذكرنا لك
في تتمة الصدر مبلغ اعتبار التوراة السبعينية في الامّة اليهودية وعلو
الصفحه ١٤٤ :
القرآن هي من
الخرافات الملفّقة.
قلت «أولا» : ان التوراة الرائجة لا يحتمل شأنها أن تذكر مثل هذه
الصفحه ١٥٢ : الله وخطابه معه قد كانت في
الرؤيا والمنام انظر «تك ١٥ ، ١ ـ ١٠ و ١٢ ـ ١٧».
فالقرآن أوضح
الحقيقة على
الصفحه ١٧٠ : ، وتاريخ
قدماء المسيحيين خرافة.
وخلاصة الأمر ان
كل ما وافق القرآن فهو خرافة.
نعم رؤيا يوحنا
حقيقة
الصفحه ١٧٣ : القرآن منه شيء ، ولا يقول المسلمون : ان شدادا
نفسه تنبأ في وصف الجنة كما تنبأ «قيافا» في أمره بقتل المسيح
الصفحه ١٨٨ : ٧ ، ٣».
وأما احتجاجه
بقوله : وإلا لما أرسل الله المن والسلوى الى بني اسرائيل ، فهو من الشطط ، لأن
القرآن لم يقل
الصفحه ١٩٠ : : ان هذا هو الحقيقة المعقولة اللائقة
بجلال الله في إرساله موسى الى فرعون ، دون ما يذكره القرآن.
ولئن
الصفحه ١٩٢ : الرسول في التبليغ ، فالتوراة التي تنقل هذه المضامين هي أحق
بالإذعان من القرآن الذي يقول : ان الله القدوس
الصفحه ١٩٧ : اطمأنا منهم بالانقياد أعلنا دعوتهما لفرعون ،
ولو كان ذلك من أهل قرية لا يبلغون الألف وهم ثابتون في طباعهم
الصفحه ٢٠٤ : على نقل القرآن لإيمان السحرة لما تحققوا معجزة موسى.
فقال : لا يتصوران
عبيد فرعون يؤمنون برب موسى