الصفحه ١٣٠ : ٦» فأين تكون من كتابهم عصمة الملائكة ، وان عبارة القرآن لا تفيد ان
الملائكة اقترفوا أربعة معاص ، ولا قال
الصفحه ١٣٣ : بعلم موهوب لهم من الله جل شأنه.
وقال المتكلف «يه
٢ ج ص ١٢» ان القرآن نسب الى المولى تعجيز الملائكة
الصفحه ١٣٦ : أكلت من الشجرة التي أوصيتك أن لا تأكل منها.
ولعل المتكلف أنكر
على مضمون القرآن دلالته على ان الله
الصفحه ١٣٧ :
ولكن ليعلم
المتكلف فيسخط أو يرضى ان القرآن يعد حقائق هذه الكلمات كفرا وإلحادا وجحودا لله
إله الحق
الصفحه ١٤٠ : يعترض
على القرآن كلام الله بإهمال توراته للحقائق اللازمة إذا ذكر بعضها حسب مقتضى
الحال في مقام الوعظ
الصفحه ١٤١ : يقدر نوح أن يتعدى
قانون الأسماء ليسمي ابنه كنعان ، فيا لهفاه على الأدب على ان ذلك لا يمس القرآن
في شي
الصفحه ١٤٧ : بشيء آخر ، كما قيل: بما ذا أعلم اني أرثها.
هب ان المتكلف لا
يفهم القرآن ولا اللغة العربية ، أو انه
الصفحه ١٧٤ : انا ان سلمنا ان منازل ثمود الذين ذكرهم القرآن هي بترا لقلنا
: ان القرآن يبين انهم هلكوا قبل دعوة موسى
الصفحه ١٧٩ : هذا النحو
اعتراضه على مضمون القرآن بأن يعقوب انفتحت عيناه إذ ألقوا على وجهه قميص يوسف.
حيث قال ص ٨١
الصفحه ١٨٦ : .
والقرآن يصرح في
سورة القصص ٢٩ و ٣٠ بأن الواقعة كانت بجانب الطور من شاطئ الوادي الأيمن.
ولو ان توراة
الصفحه ٢٠٣ : تقول بكتاب يهمل مثل هذا
ويشتغل بالسفاسف؟.
«وثانيا» ان
القرآن لم يقل ان موسى جزع وخاف واضطرب وإنما قال
الصفحه ٢٩٢ : » ، وشتان ما بين
حسن هذا الإبهام المناسب لمقتضى الحال وبين سماجة الكناية عن المسيح بالخروف الذي
له سبعة قرون
الصفحه ٣٦٠ : ............................................................ ١٩٦
القرآن في شئون
موسى وفرعون والسحرة......................................... ١٩٨
إيمان السحرة
الصفحه ٢٢ :
بالقرآن والرسول صلىاللهعليهوآلهوسلم ، فإن كل أحد يعلم ان الوفاء بالعهد ، وإن كان خلقا حسنا
إلا
الصفحه ٢٦ : فيها يمين لكان على النفي لا على الفعل (أَفَلا يَتَدَبَّرُونَ الْقُرْآنَ) ، وهذا بعض الوفاء لما وعدناك