الصفحه ١٤٨ : في الآية الكريمة ودلالتها على حياتها واجتماع أوصالها بعد التفرق
، فقال : هذه الأقوال ليست من الأغلاط
الصفحه ٢١١ : يفسر الآية الكريمة بغير ما قاله
المفسرون ، فانه مع تعليق النجاة بالبدن لا يحسن في الكلام ان يراد منها
الصفحه ٢١٨ : «يا كريم» ، فيجوز أن تكون صنعة العجل الذهبي
كانت على وضع يقتضي نفوذ الريح في منافذه أن يحدث منه صوت
الصفحه ٢٨١ : معراج رسول الله «ص» الى السماء فاعترض على هذه الآية الكريمة «يه ٢ ج ص
٨٥» وقال وقصة المعراج هذه اخذت من
الصفحه ٢٨٧ :
الكريمة فلا تعرض فيها لتسويغ الكفر باللسان مع اطمئنان القلب بالإيمان ، وغاية ما
تعرضته هو استثناء هذا
الصفحه ٣٢٢ : في البرية أربعين يوما صائما ليجرب من ابليس «مت
٤ ومر ١ ولو ٤» ، «ومعنى ذلك انه يروض نفسه الكريمة على
الصفحه ٣٢٤ : في الدنيا وهو تعليم فاسد ، فان الله العادل الكريم لا يعذب على نعمه
التي وهبها برحمته وانما يعذب على
الصفحه ١٤٩ :
فاعترض المتكلف «يه
٢ ج ص ٤٤» على تسمية القرآن أبا ابراهيم «آزر» مع ان التوراة سمّته «تارح» «تك ١١
الصفحه ٥٧ : القرآن ان يصف وعظ الواعظ الهادي وإرشاده الشافي بالنعيق
المهمل. ويعيب إرشاده بعيب غيره بل حاشا كل من يعرف
الصفحه ١٨٠ : القرآن ثم يعترض
عليه.
فقال ص ٦٩ ان
القرآن يقول : ان الذي اشترى يوسف من مصر اتخذه ولدا ، والحقيقة هي انه
الصفحه ١٨١ :
ولكن دعواه ـ أي القرآن ـ ان البعض قتلن أنفسهن ولم يشعرن ، وهو من الأقوال
الوهمية والخرافات المستحيلة
الصفحه ٢٣٨ :
القرآن اذنيه.
فمن أين يسمع
المتكلف ويذعن بذلك ، والحال ان القرآن كلام الله عدوه في تثليثه وطريقة تبشيره
الصفحه ٢٤٢ :
قرون وعلى قرونه
عشرة تيجان لكي يعرف الناس انه من الجن لا من الإنس بل كانوا على صور بني آدم ،
كما
الصفحه ٥٤ :
«فان قيل» ان
القرآن قد كرر في سورة القمر قوله تعالى : (وَلَقَدْ يَسَّرْنَا
الْقُرْآنَ لِلذِّكْرِ
الصفحه ٥٥ : هذا المقدار من العهدين كفاية وإن كان فيه أكثر من
ذلك.
وانك إذا نظرت الى
مكررات القرآن في مواردها