الصفحه ٢٩٥ :
المقدمة الرابعة عشرة
فيما تضمنه العهدان الرائجان من حيث اللاهوت والنبوات
والشريعة والآداب
الصفحه ٣٦٠ : ............................................................ ١٩٦
القرآن في شئون
موسى وفرعون والسحرة......................................... ١٩٨
إيمان السحرة
الصفحه ٣٤٨ :
وتكون النساء
والأطفال والبهائم وكل ما فيها غنيمة «تث ٢٠».
وان ما في هذه
الشرائع من الوحشية
الصفحه ٨١ : التي ظفروا بها بعد التلاشي ، وذلك لما هو
المعروف من اضطراب أحوالهم ، كما شرحناه في المقدمة الخامسة عن
الصفحه ٦ :
، وكتمت أسرارها ، وتعاصى عرفانها وانفت دررها من سوم الفحام ، ونفرت أوانسها من
غرائب الطبائع ، وعزفت من
الصفحه ١٨٨ :
والثلاثين والرابعة والأربعين من العرض الشمالي ، فتقول إذا ان جبل سيناء لا يبلغ
الدرجة التاسعة والعشرين
الصفحه ٢٣٠ :
يَطْعَمْهُ
فَإِنَّهُ مِنِّي إِلَّا مَنِ اغْتَرَفَ غُرْفَةً بِيَدِهِ فَشَرِبُوا مِنْهُ
إِلَّا
الصفحه ٣٣٢ :
الأعمى وعن الجور في القضاء.
ويا حبذا هذا
التعليم الجاري على حقه من الاطلاق ، ولكنها لم تتم الاحسان به
الصفحه ٨٢ :
«انظر عد ٣٣ ، ٣ ـ
٤٣».
فقول التثنية ان
بني اسرائيل ارتحلوا من آبار بني ياعقان الى موساره مناقض
الصفحه ١٢٤ : ك ٣ ، ١ و ٢».
وأما خلق الجان من
نار فهو أمر ممكن ولا طريق لاثباته ونفيه إلا من جهة الوحي الالهي وقد اخبر الوحي
الصفحه ٢١٧ :
واسمع إذا خبط
التوراة الرائجة في مراحل بني اسرائيل ومنازلهم فانها تقول : ان بني اسرائيل
ارتحلوا من
الصفحه ٢٢٣ : سَبِيلِ اللهِ وَقَدْ أُخْرِجْنا مِنْ دِيارِنا وَأَبْنائِنا
فَلَمَّا كُتِبَ عَلَيْهِمُ الْقِتالُ تَوَلَّوْا
الصفحه ٢٩٦ :
٦» ، ويهوه هو
الاله في السماء من فوق وعلى الأرض من تحت ليس سواه ، «تث ٤ ، ٣٩».
وهو إله ابراهيم
الصفحه ٣٣٦ : يتضح من ذلك
ان العبد العبراني الذي حكم قبلا بثقب اذنه وخدمته وعبوديته الى الأبد هل يخرج في
سنة اليوبيل
الصفحه ١٣١ : الى أيوب وحاشاه من عظائم الكفر في الاعتراض على الله
ككونه جل شأنه نزع حقه ولفق فوق إثمه حتى طلب