الصفحه ١٥١ : نفسه وعلى
كتابه وعلى قومه ، إذ حمل المتتبع على أن ينظر في توراته فيرى خبطها في هذا المقام
، فانها بينما
الصفحه ١٦١ : كان مراد
التوراة اسماعيل نفسه وانه نزل أمام اخوته أولاد ابراهيم ، فقد كذب المتعرب أو وهم
بقول ، «وهؤلا
الصفحه ١٧٣ : القرآن منه شيء ، ولا يقول المسلمون : ان شدادا
نفسه تنبأ في وصف الجنة كما تنبأ «قيافا» في أمره بقتل المسيح
الصفحه ٢٠٠ : حقا انك خداعا خادعت هذا الشعب واورشليم قائلا يكون
سلام وقد بلغ السيف النفس «ار ٤ ، ١٠» ويقول ان هذا
الصفحه ٢١٤ : قالت أنا طير.
فليس للرجل ان
يظهر نفسه لبعض الأمور نصرانيا ، ويكون في طواياه بالنسبة الى الإلهيات
الصفحه ٢٢١ :
وانها تحدث في
الارضيات من أثرها روحا كهربائيا.
فلا مساغ في الأدب
والدين للمتكلف ان يسمى نفسه
الصفحه ٢٢٢ : نفسه ويضرب وجهه ، وإذا كان هذا من فعل
السفهاء فكسر الألواح من فعل من يكون؟.
* * *
وقال الله تعالى
الصفحه ٢٢٤ : .
ثانيا
: ان كتابك يقول :
ان الذي طلب منه بنو اسرائيل ان يجعل لهم ملكا هو نفس صموئيل ، وان طالوت «شاول
الصفحه ٢٢٥ : أن يكون كل واحد من
هؤلاء الرؤساء يرجو أن يكون هو الملك ويجد في نفسه انه هو الأولى بذلك لرئاسته
وكبر
الصفحه ٢٤٠ : كتب الوحي فانه يتجه عليه الاحتجاج من نفس السفر المذكور على أمور
، وهي ان النبي وكتاب الوحي قد لا
الصفحه ٢٤٤ :
كان المعترض على قول القرآن كتابيا فقد نزع نفسه من الايمان بكتبه ، فان توراته
تقول : ان الحية كانت أحيل
الصفحه ٢٤٦ : الله» لأني نظرت الله وجها لوجه
ونجيت نفسي وأشرقت له الشمس وهو يخمع على فخذه «تك ٣٢ ، ٢٤ ـ ٣٢» وبقوته
الصفحه ٢٥٥ :
وفي سيرة ايليا
أمرت هناك امرأة أرملة تعولك ، وإذا بامرأة أرملة ، مرض ابن الأرملة ، فرجعت نفس
الولد
الصفحه ٢٥٨ :
المتكلف لما أراد
أن يعترض على المفسرين حذف لفظ «القتلى» ولعله قال في نفسه ومن ذا يلتفت إليها.
ثم
الصفحه ٢٦٥ : متى
يعترض وهو لا يدري بما في كتبه أو يدري ويتغافل ، فهل هو عدو نفسه.