الصفحه ٢٦ : ء الله ان يخفف عن رسوله ثقل هذا القيد ، ويتولى إصلاح عائلته بتأديب الوحي
فأنكر عليه أن يلقي على نفسه
الصفحه ٣٨ :
ذلك قوله تعالى في
سورة القيامة ١ (لا أُقْسِمُ بِيَوْمِ
الْقِيامَةِ ٢ وَلا أُقْسِمُ بِالنَّفْسِ
الصفحه ٤٤ : ألصق نفسه بالعرب حسب انه صار الحكم
المحكم في العربية ، ولكنه من أين يتورع عن مثل هذه الاقتحامات ، وفي
الصفحه ٥٣ :
والانهماك في الطعام الى سوء الظن بالله وعدم التوكل عليه ، ومنته نفسه الامارة
وحرصه ان يستزيد رزقه بتدبيره
الصفحه ٦٠ : كيف أدى به العناد والتمرد على
الله ورسوله الى أن فضح نفسه بالجهل بصراحة التوراة التي هي كتاب ديانته
الصفحه ٨٠ : ومسرحها اربع مدن» ،
والتراجم الموجودة ادخلت هذا في نفس المتن ، وهذا بعينه موجود في الأصل العبراني
من سفر
الصفحه ٨١ : مايم.
ومن الجد جداه الى
يا طباثاه ارض انهار ماء.
ومع ان هذه
الفقرات في نفسها غلط صرف بملاحظة منازل
الصفحه ٨٨ : التي تسكن إليها
النفس إذا لم يطلع على ما يعارضه.
فلو ان بعض أقوال
المؤرخين خالفت القرآن الكريم لما
الصفحه ٩٠ : الكلام.
هذا ثم ذكرت
التوراة نفسها ان إقامة بني اسرائيل في مصر كانت أربعمائة وثلاثين سنة «خر ١٢ ، ٤٠
الصفحه ١١٨ : .
ومما يرشد من نفس
الآيات الى أن يومي خلق الارض مفصولان عن يومي البركة فيها وتقدير أقواتها هو قوله
تعالى
الصفحه ١٢٧ : حتى يخلفه فيها ويلزم من هذا ان الله أراد أن يستخلفه عن نفسه.
قلت : كان المتعرب
افترى عليك بدعوى
الصفحه ١٣١ : الفساق في نفس الأمر
وذلك لأنه لم يوجه باللفظ قصده حتى بمعونة القرائن الى ذات معينة ، أو جماعة
معينين أو
الصفحه ١٣٨ :
ألوف من البشر المتمدنين ، وقد دربته الدنيا بحوادثها وتربى في المكاتب ليكرس نفسه
مبشرا لأهل نحلته ولو
الصفحه ١٤٢ : الشعب
واورشليم قائلا يكون سلام وقد بلغ السيف النفس ، وان المسيح يقول وهو على الصليب
إلهي إلهي لما ذا
الصفحه ١٤٦ :
الكامل ، إذ لا شك ان العقل إذا تأيد بالحس كان المعلوم أوقع في النفس وأثبت في
اليقين من المعقول الصرف