الصفحه ٢٢٣ : (ثُمَّ رَزَقَكُمْ) فما لكم تبخلون (ثُمَّ يُمِيتُكُمْ) فما لكم تجمعون وتدخّرون (ثُمَّ يُحْيِيكُمْ) فما لكم
الصفحه ٢٢٤ : ) الجملة معطوفة على جملة الله الّذى خلقكم فانّه في معنى من
آياته ان خلقكم ثمّ رزقكم ثمّ أماتكم (الى آخرها
الصفحه ٢٢٥ :
عنه نار جهنّم يوم القيامة ، ثمّ قرأ : وكان حقّا علينا نصر المؤمنين ، وعن
الصّادق (ع) قال : حسب المؤمن
الصفحه ٢٢٨ : بِغَيْرِ عَمَدٍ تَرَوْنَها) بيان لعزّته وحكمته ، عن الرّضا (ع) انّه قال : ثمّ عمد
ولكن لا ترونها ، وقد مضى
الصفحه ٢٣٧ : ) لانّ الماء والتّراب أظهر أجزاء عنصره وأغلبها (ثُمَّ جَعَلَ نَسْلَهُ) النّسل الخلق والولد (مِنْ سُلالَةٍ
الصفحه ٢٥٩ :
سماوات العقول والنّفوس وسماوات الأفلاك الطّبيعيّة بان أمّرها عليها ثمّ عرضها
على أراضي العناصر ثمّ على
الصفحه ٢٧٧ : اعزّكم
بالكلم الطّيّب والعمل الصّالح ، والله اذلّكم بمكر السّيّئات ، والله خلقكم (مِنْ تُرابٍ ثُمَّ مِنْ
الصفحه ٢٩٤ : أصعب عندكم من إعادته ثمّ قال : الّذى جعل لكم من الشّجر الأخضر نارا اى
إذا كمن النّار الحارّة في الشّجر
الصفحه ٣٢ : البيعة العامّة (ثُمَّ اهْتَدى) الى ولاية ولىّ امره بالبيعة الخاصّة الولويّة والمعنى
انّى لغفّار لمن تاب
الصفحه ٥٠ : السّماوات والأرض الطّبيعيّتين كانتا منضمّتين
مجتمعتين في وجود واحد جمعىّ في مقام المشيّة ، ثمّ في مقام
الصفحه ٦٠ : لهلاكته واثبت الآلهة والرّأى له تعالى ثمّ نزّهه عمّا يورث نقصا في
رأيه ووجوده ، ثمّ اعترف بانّ دعاءه على
الصفحه ٨١ : أبصاركم وأعمى أبصارهم ، وعن الباقر (ع) : انّما العمى
عمى القلب ثمّ تلا الآية (وَيَسْتَعْجِلُونَكَ
الصفحه ٨٥ : بالحيوة الانسانيّة (ثُمَّ يُمِيتُكُمْ) عن الحيوة الحيوانيّة والبشريّة عند الموت ، أو عن الحيوة
الانسانية
الصفحه ٩٣ :
بثمّ ظاهر
(ثُمَّ إِنَّكُمْ
يَوْمَ الْقِيامَةِ تُبْعَثُونَ وَلَقَدْ خَلَقْنا فَوْقَكُمْ سَبْعَ
الصفحه ١٠٤ : ثمّ يمكث الأرض والسّماوات خالية من أهلها وسكّانها
ما شاء الله بعد ما أمات الله جبرائيل وميكائيل