الصفحه ٢٨٨ : يُنْقِذُونِ) منه (إِنِّي إِذاً لَفِي
ضَلالٍ مُبِينٍ) أظهر (ع) دينه حيث لا يرى في التّقيّة خير العباد ولا نصر
الصفحه ٢٩٠ : بمحمّد (ص) أو بعلىّ (ع)
(إِلَّا فِي ضَلالٍ
مُبِينٍ وَيَقُولُونَ مَتى هذَا الْوَعْدُ) اى وعد العذاب الّذى
الصفحه ٢٩١ : كعبادة الابليسيّة (إِنَّهُ لَكُمْ
عَدُوٌّ مُبِينٌ وَأَنِ اعْبُدُونِي) عبادة طاعة في طاعة خلفائي وعبادة
الصفحه ٢٩٢ : (إِلَّا ذِكْرٌ
وَقُرْآنٌ) كلام جامع لطرفى الدّنيا والآخرة ولأحكام القالب والقلب
والرّوح (مُبِينٌ) ظاهر
الصفحه ٢٩٣ : الأشياء (فَإِذا هُوَ) رجل قادر قوىّ ناطق (خَصِيمٌ) يعنى ذو عقل وعلم ونطق وقدرة وقوّة على الدّفع (مُبِينٌ
الصفحه ٢٩٦ : سِحْرٌ
مُبِينٌ أَإِذا مِتْنا) قالوا ذلك تعجّبا من هذا القول (وَكُنَّا تُراباً وَعِظاماً أَإِنَّا
الصفحه ٣٠١ : لَهُوَ الْبَلاءُ الْمُبِينُ) يعنى انّ هذا الامتحان بالأمر بذبح الولد هو الامتحان
العظيم ، أو هذه المصيبة
الصفحه ٣٠٢ : وَبارَكْنا عَلَيْهِ وَعَلى
إِسْحاقَ وَمِنْ ذُرِّيَّتِهِما مُحْسِنٌ وَظالِمٌ لِنَفْسِهِ مُبِينٌ) وفي هذا وفي
الصفحه ٣٠٤ :
(مُبِينٌ) واضح أو موضح أنكر قولهم لربّنا البنات ، والملائكة بنات
الله ، ثمّ أنكر نسبة الانوثة الى
الصفحه ٣٠٧ : الباطل ، وبالكلام المفصول
المبيّن الّذى لا يشتبه على سامعه ، وبالخطاب القصد الّذى ليس فيه إيجاز مخلّ ولا
الصفحه ٣١٥ : أَنَّما
أَنَا نَذِيرٌ مُبِينٌ) قرئ بفتح همزة انّما بتقدير اللّام أو بجعل الجملة في موضع
مرفوع يوحى ، وروى
الصفحه ٢٩ : (قُلْنا) بطريق الوحي (لا تَخَفْ إِنَّكَ
أَنْتَ الْأَعْلى) اكّد الجملة بمؤكّدات لانّ خوفه (ع) كان بمنزلة
الصفحه ٥٧ : إِلَيْهِمْ) مثل الوحي الى رسلنا فانّهم كانوا رسلا (فِعْلَ الْخَيْراتِ) مطلقة (وَإِقامَ الصَّلاةِ) مخصوصة أسقط
الصفحه ٥٨ : وكان لها محبّا فدخل داود عليها حين
أتاه الوحي فقال لها : انّ الله اوحى الىّ يأمرني ان اتّخذ وصيّا من
الصفحه ١٢٣ : ، والمشكوة لسانه وفمه ،
والشّجرة شجرة الوحي يكاد حجج القرآن تتّضح وان لم تقرأ (نُورٌ عَلى نُورٍ) خبر بعد خبر