الصفحه ١٥٢ : وهو الأصل وقرئ بإخفائها بخلاف
الأصل لانّ سكونها عرضيّة لا اصليّة (تِلْكَ آياتُ
الْكِتابِ الْمُبِينِ
الصفحه ١٥٩ : تَاللهِ إِنْ
كُنَّا) انّه كنّا (لَفِي ضَلالٍ مُبِينٍ
إِذْ نُسَوِّيكُمْ بِرَبِّ الْعالَمِينَ) اى الرّبّ
الصفحه ١٦٠ :
نَذِيرٌ
مُبِينٌ) وليس شأنى طرد أحد أو مراقبة عمل انّما الطّرد والمراقبة
على شأن الولاية (قالُوا
الصفحه ١٦٤ :
أو مثل نزول
القرآن على قلبك بلسان عربيّ مبين سلكناه في قلوب المجرمين ومع ذلك لا يؤمنون به ،
أو مثل
الصفحه ١٦٧ : الرَّحِيمِ
(طس تِلْكَ آياتُ
الْقُرْآنِ وَكِتابٍ مُبِينٍ) قرئ بالجرّ عطفا على القرآن ، وبالرّفع عطفا على
الصفحه ١٦٩ : ابصار (قالُوا هذا سِحْرٌ
مُبِينٌ وَجَحَدُوا بِها) اى جحدوا موسى بسبب الآيات مكان الإقرار بها لكمال
الصفحه ١٧٠ : فخّمه وعظّمه تعظيما لانعام الله ونعمه فقال (إِنَّ هذا لَهُوَ الْفَضْلُ الْمُبِينُ)
عن الصّادق (ع)
اعطى
الصفحه ١٧١ : كما
قيل (أَوْ لَأَذْبَحَنَّهُ
أَوْ لَيَأْتِيَنِّي بِسُلْطانٍ) حجّة (مُبِينٍ) واضح في عذره أو موضح عذره
الصفحه ١٨٤ :
بِسْمِ اللهِ
الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ
(طسم تِلْكَ آياتُ
الْكِتابِ الْمُبِينِ) اى الظّاهر أو المظهر الّذى
الصفحه ٢٠١ : ء بالسّيّئة؟ ـ (وَمَنْ هُوَ فِي ضَلالٍ مُبِينٍ) وخالف بين الفقرتين لإيهام انّ الضالّ واقف في جهنّام نفسه
الصفحه ٢٠٤ : مِنْ قَبْلِكُمْ
وَما عَلَى الرَّسُولِ إِلَّا الْبَلاغُ) اى تبليغ رسالته (الْمُبِينُ) وليس عليه حفظكم من
الصفحه ٢١٠ :
عِنْدَ اللهِ) وليس شيء منها عندي حتّى آتى بمقترحكم (وَإِنَّما أَنَا نَذِيرٌ مُبِينٌ) ظاهر أو مظهر لإنذاري
الصفحه ٢٢٨ : لا بدّ وان يكون مثل الشّريك الآخر في شيء من صفاته (بَلِ الظَّالِمُونَ فِي ضَلالٍ مُبِينٍ) التفات من
الصفحه ٢٦٠ : أَصْغَرُ مِنْ ذلِكَ وَلا أَكْبَرُ إِلَّا
فِي كِتابٍ مُبِينٍ) قد مضى في سورة يونس (ع) تفسير الآية وقدّم
الصفحه ٢٧١ : الرّوحانيّة ، أو ان هذا الّذى
يقول في حقّ ابن عمّه الّا صرف لما قاله الله تعالى عن وجهه (مُبِينٌ وَما