الصفحه ١٢٠ : والأرض موافقا لما نسب الى أمير المؤمنين (ع) انّه قرء :
الله نوّر السّماوات والأرض على صيغة الماضي من
الصفحه ١٣٠ : مِنْ
قَبْلِهِمْ) في الصّغير أو الكبير.
اعلم ، انّ ألفاظ
القرآن لسعته لا تحمل على معنى واحد ولا على
الصفحه ١٣٢ : من ألفاظ القرآن فكأنّه قال :
ليس على هؤلاء حرج في المؤاكلة مع الاصحّاء والمعاشرة معهم ، ولا في الاكل
الصفحه ١٣٦ : الصّواب (وَقالُوا) هذا القرآن أو هذه الاخبار الّتى يخبر محمّد (ص) بها (أَساطِيرُ الْأَوَّلِينَ) اى مكتوبات
الصفحه ١٣٩ : القرآن أو النّبىّ أو الولىّ أو
علىّ (ع) أو العقل أو الفطرة (بَعْدَ إِذْ جاءَنِي) الذّكر بلسان الرّسول
الصفحه ١٤١ : لو لا انزل عليه القرآن جملة واحدة فانّه في معنى قولهم : حاله في الرّسالة
شبيهة بحال الرّسل الماضية
الصفحه ١٤٥ : ، أو صرّفنا تعداد النّعم في القرآن وسائر الكتب وعلى السنة خلفائنا
أو صرّفنا المطر في البلدان والبراري
الصفحه ١٦٠ : الّتى يدعى إليها للضّيافة ، أو القرى الّتى تصنع للزّراعة والانتفاع ، أو
المبانى من القصور والحصون
الصفحه ١٧٧ :
البيوت بوادي
القرى بين المدينة والشّام (بِما ظَلَمُوا) بظلمهم وفي هذه الآية دلالة على انّ الظّلم
الصفحه ١٧٩ :
المضطرّين وكشف السّوء عنهم خصوصا على ما ورد عنهم انّ الواو في القرآن للتّرتيب ،
عن الصّادق (ع) انّ الآية
الصفحه ١٨٠ :
الْأَرْضِ) اى ارض الطّبع في العالم الكبير أو الصّغير أو السّر
واخبار الماضين أو ارض القرآن واخبار الأنبيا
الصفحه ١٨٣ : تخصيص (وَأُمِرْتُ أَنْ
أَكُونَ مِنَ الْمُسْلِمِينَ) المنقادين (وَأَنْ أَتْلُوَا
الْقُرْآنَ) عليكم
الصفحه ١٨٤ : هو عبارة عن القلم الأعلى أو
عن اللّوح المحفوظ أو القرآن التّدوينىّ (نَتْلُوا عَلَيْكَ
مِنْ نَبَإِ
الصفحه ١٨٥ : عَيْنٍ لِي وَلَكَ) قيل : قال فرعون قرّة عين لك لا لي (لا تَقْتُلُوهُ عَسى أَنْ يَنْفَعَنا
أَوْ
الصفحه ١٨٩ : بركات طور النّفس عن الصّادق (ع) شاطئ الوادي الأيمن الّذى ذكره الله
تعالى في القرآن هو الفرات ، والبقعة