الصفحه ١٠٤ : انّ قبله جابلقا وهو المدينة
الّتى لها الف الف باب ويدخله كلّ يوم ما لا يحصى من خلق الله ويخرج منه كلّ
الصفحه ١١٠ : التّعليل ، نسب الى الباقر (ع) انّه نزل
بالمدينة (وَالَّذِينَ
يَرْمُونَ الْمُحْصَناتِ) قال فبرّأ الله
الصفحه ١١١ : الرّسول (ص)
إذا أراد ان يخرج بإحداهنّ في غزوة أقرع بينهنّ وبعد ما رجع من تلك الغزوة ودنى من
المدينة قامت
الصفحه ١٣٥ :
سورة الفرقان
وهي سبع وسبعون آية ، مكّيّة كلّها ، وقيل : مكّيّة الّا ثلاث آيات منها نزلت
بالمدينة
الصفحه ١٧٧ :
البيوت بوادي
القرى بين المدينة والشّام (بِما ظَلَمُوا) بظلمهم وفي هذه الآية دلالة على انّ الظّلم
الصفحه ١٩١ : والمدينة وبالنّسبة الى مصر ومدين ، أو المعنى وما كنت بجانب
الطّرف الغربىّ من الطّور (إِذْ قَضَيْنا إِلى
الصفحه ٢١٤ : خبر : انّ رسول الله (ص)
بعد ما هاجر الى المدينة وأظهر رسالته كتب كتابا الى ملك الرّوم وكتابا الى ملك
الصفحه ٢٦٠ : الأقدمين فانّه مدينة لها الف الف باب ، وفي النّزول يدخل فيها كلّ يوم من
أبوابها المشرقيّة ما لا يحصى عددهم
الصفحه ٢٧٤ :
لا يفلت منهم مخبر
، ويستنقذون ما في أيديهم من السّبى والغنائم ، ويحلّ الجيش الثّانى بالمدينة
الصفحه ٢٨٥ :
أَنْفِقُوا مِمَّا رَزَقَكُمُ اللهُ) (الآية) نزلت
بالمدينة وهي ثلاث وثمانون آية ، وقد ورد في فضلها اخبار كثيرة
الصفحه ٢٨٧ : عن الباقر (ع)
انّ الله أرسل الى مدينة انطاكية رجلين فجاءاهم بما لا يعرفون فغلّظوا عليهما
فأخذوهما
الصفحه ٢٨٨ : فلا غرو في ان تعذّبونا بعد ان تذكّرتم
بانّا لا نقول الّا الحقّ (وَجاءَ مِنْ أَقْصَا
الْمَدِينَةِ
الصفحه ٢٨٩ : بالمدينة فقال : النّهار خلق قبل أم اللّيل ، فما عندكم؟
قال : فأداروا الكلام فلم يكن عندهم في ذلك شيء فقال