الصفحه ٢٦١ : وتحريفها وتأويلها الى ما يوافق باطلهم (مُعاجِزِينَ) النّاس عن إعلان حقّهم وإظهار آية حقّهم أو معاجزين
الصفحه ٢٦٩ :
والتّدوينيّة وآياتنا الانفسيّة خصوصا الآيات العظمى من الأنبياء (ع) وخلفائهم (ع)
(مُعاجِزِينَ) الله أو معاجزين
الصفحه ٨١ : فضائله (وَالَّذِينَ سَعَوْا فِي آياتِنا) بالرّدّ والابطال والمنع والجحود (مُعاجِزِينَ) من عاجز عدوّه إذا
الصفحه ١٨٦ : نَجْزِي الْمُحْسِنِينَ
وَدَخَلَ الْمَدِينَةَ) يعنى بعد ما استوى وذلك انّ بنى إسرائيل كانوا في الشّدّة
الصفحه ٢٤٤ : يُرِيدُونَ إِلَّا فِراراً) من الزّحف (وَلَوْ دُخِلَتْ
عَلَيْهِمْ) يعنى لو دخل الأعداء بيوتهم أو المدينة غالبا
الصفحه ٢٤٣ : غطفان من النّجد وبنى قريظة وبنى النّضير من
حول المدينة (فَأَرْسَلْنا
عَلَيْهِمْ رِيحاً) شديدة الهبوب
الصفحه ٢٤٠ : ابى ـ جهل وابى الأعور
السّلمى قدموا المدينة ونزلوا على عبد الله بن ابىّ بعد غزوة أحد بأمان من رسول
الصفحه ٧٤ : (ع) انّ رسول
الله اقام بالمدينة عشر سنين لم يحجّ ثمّ انزل الله تعالى (وَأَذِّنْ فِي النَّاسِ بِالْحَجِ
الصفحه ١٣٠ : المدينة وآواهم الأنصار رمتهم (١) العرب عن قوس واحدة وكانوا لا يبيتون الّا مع السّلاح ولا
يصبحون الّا فيه
الصفحه ١٧١ : واطّلعت على ما لم تطّلع عليه (وَجِئْتُكَ مِنْ سَبَإٍ) مدينة بأرض اليمن ، قيل : بعث الله الى سبأ اثنى عشر
الصفحه ١٧٦ : أعمالكم (وَكانَ فِي
الْمَدِينَةِ) مدينة صالح (ع) (تِسْعَةُ رَهْطٍ) الرّهط ويحرّك قوم الرّجل وقبيلته وتكون
الصفحه ٢٥٧ : الطّرق ضمّ معهم المنافقين والمرجفين (وَالْمُرْجِفُونَ فِي
الْمَدِينَةِ) الّذين يرجفون اى يخوضون في اخبار
الصفحه ٢٦٨ : والانس هل بلّغ رسالته إليهم كلّهم؟ ـ
قال : لا أدري ، قال : انّ رسول الله (ص) لم يخرج من المدينة فكيف أبلغ
الصفحه ٢٧٣ : المدينة حتّى ينزلوا بأرض بابل من المدينة الملعونة يعنى بغداد
فيقتلون فيها أكثر من ثلاثة آلاف ، ويفضحون
الصفحه ٧٩ : للمبالغة في
المدح والمراد بمن اخرجوا في الكبير المؤمنون حيث أخرجوا الى الحبشة اوّلا ثمّ الى
المدينة ثانيا