الصفحه ٢٥٥ : من التّوجّه الى من بايع
معه والنّظر اليه والجلوس معه والخدمة والتّعظيم له والتّأمّل في شؤنه وجذبه
الصفحه ٢٦٢ : وما خلفهم والإنسان ان نظر الى سماء الطّبع وما فيها من الكواكب وما منها
من الآثار الحادثة في الأرض ونظر
الصفحه ٣٠٠ : رسولنا الختمىّ (ص) من حيث
رسالته لا من حيث ولايته فانّه (ص) متّحد مع علىّ (ع) من حيث ولايته كما مضى
الصفحه ٢٢٨ : (فَأَرُونِي ما ذا
خَلَقَ الَّذِينَ مِنْ دُونِهِ) حتّى يكونوا مستحقّين للشّراكة معه وللعبادة لهم فانّ
الشّريك
الصفحه ٢٣٣ :
قد مضى اوّل الآية
في سورة النّساء مع تفصيل وتحقيق في بيانها وآخرها في سورة البقرة (وَإِلَى اللهِ
الصفحه ١٧٤ : يدي سليمان (ع) ونظر إليهم نظرا حسنا
، وكانت بلقيس اوصتهم ان نظر إليكم نظر غضب فانّه سلطان وان نظر نظر
الصفحه ١٠١ :
النّظر والعبرة
وتمييز الحقّ عن الباطل والمبطل من المحقّ ولذلك قال (قَلِيلاً ما) اى شكرا قليلا
الصفحه ١١٥ : والاستعلام ، وقيل : اطّلع رجل في حجرة من
حجر رسول الله ، فقال رسول الله (ص) ومعه مدرىّ يحكّ به رأسه لو أعلم
الصفحه ٣١٠ :
أو انّه امر باجرائها
فكان مشتغلا بالتّفكّر فيها والنّظر إليها حتّى توارت عن نظره (رُدُّوها عَلَيَّ
الصفحه ٤٢ : متّعهم به وذمّه وذمّهم والاشعار بانّ المنهىّ النّظر الى ما
يتمتّع به في الدّنيا ، وامّا نعيم العقبى أو
الصفحه ١٧٧ : ، وللاشارة الى انّ النّاظر الى الأسباب ينبغي ان يكون نظره إليها بحيث
ينتقل منها الى مسبّب الأسباب فاذا نظر
الصفحه ٣٠٧ : (وَاذْكُرْ عَبْدَنا
داوُدَ ذَا الْأَيْدِ) جمع اليد بمعنى القوّة والنّعمة كما في الخبر (إِنَّهُ أَوَّابٌ) مع
الصفحه ٩٠ : ء والمرأة
ينبغي حفظها عن النّظر إليها والمراد حفظها عن الوطي أو عن النّظر إليها (إِلَّا عَلى أَزْواجِهِمْ
الصفحه ١٠٣ : المسيء وحالاته وزمان رفع
إساءته ومكانه فادفع بالّتى هي أحسن بالنّظر الى جميع ما يضاف الدّفع اليه
الصفحه ١٥٧ : (ع) ما كان
مشركا ولا ينسبوه الى الإشراك ولا ينسبوا اشراكهم اليه ولا يدّعوا مع اشراكهم
ولاية البيت