الصفحه ١٣٨ : المفيد لفرد ما لا على التّعيين (أَتَصْبِرُونَ) استفهام في معنى الأمر اى اصبروا (وَكانَ رَبُّكَ بَصِيراً
الصفحه ١٠٤ : شوائبها الغريبة فان كانت النّفوس
سجّينيّة تخلّصت من شوائب العلّيّين حتّى إذا بلغت الى الأعراف لم يكن عليها
الصفحه ٢١١ :
ويعذّبنى عليه ،
وان كنتم أنتم كاذبين يعلمه ويعذّبكم عليه (يَعْلَمُ ما فِي
السَّماواتِ وَالْأَرْضِ
الصفحه ٢١٩ : على الألسن بالألسن أو اختلاف ألسنتكم في كيفيّة
التّأدية مع انّكم من نوع واحد (وَ) اختلاف (أَلْوانِكُمْ
الصفحه ٢٩٢ :
حتّى يكون القرآن
الّذى يجرى على لسانه شعرا موزونا مقفّى ، أو كلاما شعريّا لا حقيقة له وكان
يتزيّن
الصفحه ٣٠٤ : للمادّىّ التّصرّف فيه فانّكم ومعبوداتكم لا تقدرون افتتان النّاس على
خلاف امره التّكوينىّ (إِلَّا مَنْ هُوَ
الصفحه ١٢٠ :
ونوره المنبسط على
جميع الأشياء وبها يخرج الأشياء من اللّيس المحض الى الايس ، ومن العدم الى الوجود
الصفحه ١٤٥ : ء الإنسان (وَلَقَدْ صَرَّفْناهُ) اى امر ولاية علىّ (ع) فانّه المعهود على الإطلاق والمنظور
من كلّ قول وخطاب
الصفحه ١٧٧ : ء (ع) وما خصّهم به من الآيات
الدّالّة على صدقهم وقدرة الله وحكمته ومن الانتصار لهم من أعدائهم امر الرّسول
الصفحه ١٨٦ : (ع)
يسير على بغلة حتّى وقف عليهم فرفع الشّيخ رأسه فعرفه بالصّفة فقال له : ما اسمك؟
ـ قال : موسى (ع) ، قال
الصفحه ١٩٦ : وتاب على يد ولىّ
امره (وَآمَنَ) بقبول ولايته في ضمن بيعته فانّ الفلاح محصور على من قبل
ولاية علىّ
الصفحه ٢٢٤ : ) كرّره لانّ كلّ واحد تفريع على امر وللاهتمام بإقامة الوجه
للدّين ، ولانّ الاوّل خطاب له (ص) وهذا خطاب له
الصفحه ٢٦١ :
المدّعين لدلالة الآيات على الحقّ عن ادّعائهم أو معاجزين الله وخلفاءه ، وقرئ
معجزين بمعنى مثبّطين عن الايمان
الصفحه ٣١٥ : انبأتكم به من ولاية علىّ (ع) وإمامته
كما فسّر في الخبر بأمير المؤمنين (ع) وإمامته (نَبَأٌ عَظِيمٌ) لانّ
الصفحه ٣ :
الهداية من العباد
(وَكانَتِ امْرَأَتِي
عاقِراً) إظهار ليأسه من الأسباب واتّكاله في دعائه على فضله