الصفحه ٦٠ :
وعده الله نزول
العذاب على قومه بعد ما امره بالتّأنّى والصّبر فلم يقبل واصرّ على الدّعاء فأخبر
قومه
الصفحه ٨٧ : اصطفاء الرّسل (ع) سواء كانوا من الملائكة أم من
النّاس مقصور على الله فما لكم لا تكلون امر الخلافة الّتى
الصفحه ١٦٦ : الصّلوة
فلا ترفعوا رؤسكم من السّجدة ولا تضعوها للسّجدة قبلي ، والاستشهاد بالآية يدلّ
على انّ الأمر
الصفحه ١٧١ :
على سماع كلام
النّمل وفهم مقصده ، أو من فطانة النّمل وتميزه بين الحاطم وغيره ومعرفته لسليمان
الصفحه ٢٦٥ :
أو جمع الاحدوثة
بمعنى الأمر الغريب يعنى جعلناهم بحسب حالهم ومآلهم من غرائب الدّهر بحيث يتحدّث
الصفحه ٦٤ :
الحسنى انّ الّذين فاقت وغلبت على فعليّاتهم فعليّة الولاية الّتى هي الحسنى
وتقدّمت على كلّ فعليّاتهم ، أو
الصفحه ٢٩ : نفسه وانّما خاف على مغلوبيّته وغلبة الباطل ، والإيجاس احساس امر خفىّ كأنّه
أشار بلفظ الإيجاس الى خفا
الصفحه ٥٥ :
الظَّالِمِينَ) خبره ، وان كان شرطيّة فهو جزاؤه لكن بتقدير الفاء
والمقصود انّه ظالم على نفسه بجعلها عرضة للقتل
الصفحه ١١٠ :
كلّ اثنين على
واحد لانّ الرّجل والمرأة جميعا عليهما الحدّ ، والقتل انّما يقام الحدّ على
القاتل
الصفحه ٢٥٩ :
سماوات العقول والنّفوس وسماوات الأفلاك الطّبيعيّة بان أمّرها عليها ثمّ عرضها
على أراضي العناصر ثمّ على
الصفحه ٢٨٦ : النّون في الوصل على الأصل ، وقرئ بإدغام
النّون في الواو على خلاف الأصل ، وقرئ بكسر النّون بناء كجير
الصفحه ٢٩١ : النّفخة الاخيرة (فَإِذا هُمْ جَمِيعٌ
لَدَيْنا مُحْضَرُونَ) بيان لتسهيل امر البعث واستغنائه عن الأسباب
الصفحه ٦ : برّا بفتح الباء وصفا بمعنى كثير البرّ وحينئذ يكون
عطفا على مباركا ويلزم منه الفصل بين المعطوف والمعطوف
الصفحه ٣٦ :
وفعله قول الله
وفعله (وَانْظُرْ إِلى
إِلهِكَ الَّذِي ظَلْتَ عَلَيْهِ عاكِفاً) اى مقيما على عبادته
الصفحه ٩٤ : ء الفاسدة وبقطعهم واستيصالهم يستريح الملائكة وخلفاء الله امره
تعالى بالحمد على نعمة استيصالهم والّا فنوح