الصفحه ٣٠١ : وقرأ علىّ (ع) والصّادق (ع) فلمّا سلّما من التّسليم (وَتَلَّهُ) صرعة (لِلْجَبِينِ) اى على الجبين
الصفحه ٥ : (١) مثقل فنظرت إليها خالتها فأنكرتها ومضت مريم (ع) على وجهها
مستحيية من خالتها ومن زكريّا
الصفحه ١٣١ : به أو أطيعوه في اقامة الصّلوة وإيتاء
الزّكاة بمعنى اجعلوا الدّاعى على صلوتكم وزكوتكم محض أمره (ص) دون
الصفحه ١٨٠ : ان
يعيه صدري وتضمّ عليه جوارحي ، وبعد ما سبق لا حاجة لك الى بيان أجزاء الحديث (وَما يَشْعُرُونَ
الصفحه ٢١٥ : ، وفي خبر : فرح المؤمنون في قبورهم بقيام القائم (ع) ومعنى قوله تعالى
لله الأمر من قبل انّه لا يخرج الأمر
الصفحه ٢٤١ :
المفعول ومن كان
متّهما في نسبه ، نزلت في زيد بن حارثة الكلبىّ عتيق رسول الله (ص) وسبب ذلك على
ما
الصفحه ٣١١ :
بإعطائك بغير حساب وتقدير أو بغير مطالبتنا منك حساب ما أعطيت أو أمسكت لتفويض
الأمر إليك ، عن الصّادق (ع) في
الصفحه ١٦٣ :
الْأَمِينُ) يعنى جبرئيل فانّه من جملة الأرواح وأمين على امر الله (عَلى قَلْبِكَ) اى صدرك أو قلبك الحقيقىّ
الصفحه ١٣٩ : يدعو الإنسان الى امر ثمّ يتركه ولا ينصره وقت حاجته
في الدّنيا أو في الآخرة (وَقالَ الرَّسُولُ) عطف على
الصفحه ١٤٤ : بانّ دلالة الشّمس على الظّلّ مع انّها مدلولة للظّلّ في
اوّل الأمر لا تكون بعد مشاهدة فعل الله في جملة
الصفحه ٦٥ : سواء الطّريق أو على امر مستوى النّسبة الى جميع الأمور وهو الولاية (وَإِنْ أَدْرِي أَقَرِيبٌ أَمْ
الصفحه ٨٤ :
بمشاكله قوله : من
عاقب (ثُمَّ بُغِيَ
عَلَيْهِ) اى على من عاقب مكافاة أو على من ظلم ابتداء فانّه
الصفحه ٢٦٣ :
راسِياتٍ) ثابتات على الاثافىّ لا تنزل عن مكانها لعظمها (اعْمَلُوا) اى قائلين اعملوا (آلَ داوُدَ
الصفحه ١٩٩ : بما شئت ، وقد كان
قارون قد امر ان يغلق باب القصر فأقبل موسى (ع) فأومى الى الأبواب فانفرجت ودخل
عليه
الصفحه ٢٥٨ :
الخلق امره الله
ان يجيبهم بالإجمال ، فقال (قُلْ إِنَّما
عِلْمُها عِنْدَ اللهِ) وأنتم تكونون عند