الصفحه ٢٨٩ :
يشكروا ويلاحظوا
المنعم في تلك النّعم ، ويعظّموه بطلب امره ونهيه وامتثالهما (سُبْحانَ الَّذِي
الصفحه ١٦٨ : عذاب عاجل
على انّهم يحسبون كلّ صيحة عليهم ولا يطمئنّون على امر (وَهُمْ فِي الْآخِرَةِ هُمُ
الصفحه ٢٢٣ : الطّالبين لظهور ملكوت ولىّ أمرهم (وَما آتَيْتُمْ) هذا خبر في معنى النّهى ولذلك حسن عطفه على الأمر ، ولمّا
الصفحه ٢٤٩ : قَضَوْا مِنْهُنَّ وَطَراً وَكانَ أَمْرُ
اللهِ مَفْعُولاً ما كانَ عَلَى النَّبِيِّ مِنْ حَرَجٍ فِيما فَرَضَ
الصفحه ١٥٣ : موسى (ع) (أَنِ ائْتِ الْقَوْمَ
الظَّالِمِينَ) وصفهم بالظّلم ليكون كالعلّة للأمر (قَوْمَ فِرْعَوْنَ) بدل
الصفحه ٢٠ : يقرّرها صاحب هذا الأمر على السّالك هو حصول هذا الذّكر
فانّه غاية الغايات ونهاية النّهايات ، فالمعنى على
الصفحه ٤٠ : التّوحيد
وتوجّهه الى الكثرات وقد امره الله تعالى بالبقاء على التّوحيد وعدم الالتفات الى
الكثرات لكونه اولى
الصفحه ٢١٣ : آمنا اهله
من الصّدمات الواردة على سائر البلاد وسائر العرب وكان آمنا بمشيّة الله من تعرّض
المتعرّضين له
الصفحه ٢٧٥ :
فقال : يا با حمزة
ليزاحمونا على تكأتنا (١) وقد ورد اخبار كثيرة انّ الائمّة يرون الملائكة
الصفحه ٣٠٣ :
محمّد (ص) سلاما
على كلّ ذي سلام وشرفا لكلّ ذي شرف ولسان صدق لكلّ صادق ، فصحّ ان يقال تركنا على
الصفحه ٤٩ : بالرّسول والعبادة عامّة له ولامّته
أفرد ضمير اليه وخاطب الجميع في الأمر بالعبادة ، ويجوز ان يكون قوله وما
الصفحه ٢٤٨ :
على المصائب أو
الطّاعات أو عن المعاصي (وَالْخاشِعِينَ
وَالْخاشِعاتِ) قد مضى تحقيق معنى الخشوع
الصفحه ٢٧ : الاخيرة
بحكم الاحاطة والمعيّة مع كلّ الفعليّات السّابقة كانت متّحدة ، ويجوز ان يجرى
عليها حكم تلك
الصفحه ٢٠٩ : (وَاللهُ يَعْلَمُ ما تَصْنَعُونَ)
الجزء الحادي والعشرون
فيعلم صلوتكم وذكركم
لله ويجازيكم على حسبهما على
الصفحه ٢٥٢ :
رحمك الله ، فقد أوجب الله لك الجنّة لرغبتك فيّ وتعرّضك لمحبّتى وسروري ، وسيأتيك
أمري ان شاء الله