الصفحه ٢٣٢ : اقامة الصّلوة والأمر بالمعروف والنّهى عن المنكر والصّبر
عليها أو على البلايا ، لكنّ المقصود الصّبر على
الصفحه ٢١ : الابتلاءات
والامتحانات والتّخليصات للسّالكين في الدّنيا وللمسيئين في البرازخ بعد الموت على
ان يكون المراد
الصفحه ٢٦٢ : أو الى ولىّ امره بالتّوبة على يده والبيعة معه (وَلَقَدْ آتَيْنا داوُدَ مِنَّا فَضْلاً) جملة حاليّة أو
الصفحه ٢٧٧ : ء لله وقد ورد في الاخبار نسبة
التّردّد في الأمر اليه تعالى ، وورد ما يدلّ على تأثّر الله من فعل العباد
الصفحه ٢٤٦ : رسول الله (ص) : قسّمته بين المسلمين على ما امر الله فغضبن وقلن
لعلّك انّك ترى ان طلّقتنا انّا لا نجد
الصفحه ١٤ :
علىّ (ع) (قالَ الَّذِينَ كَفَرُوا) بالله أو برسالتك أو بولاية علىّ (ع) (لِلَّذِينَ آمَنُوا) لاجلهم
الصفحه ٤٤ : من
امره والشّاكّ لا يمكنه التّسليم حتّى لا يتكلّم ولا يمكنه الإجهار بالرّدّ
والقبول لعدم إقباله على
الصفحه ٢١٧ :
على الاكل والشّرب
وكيفيّتهما والوقاع والشّكل والنّوع وهكذا في البرازخ وفي القيامة وحين ظهور كلّ
الصفحه ٧٣ :
من تحت عماراتها
أو أشجارها أو قطعها أو المراد بالأنهار الأنهار المعنويّة تجري من كلّ مرتبة على
ما
الصفحه ١٣٢ :
عليكم ، ويكون
الاستيذان عسرا عليكم وعليهم (بَعْضُكُمْ عَلى
بَعْضٍ) بدل من الضّمير واشعار بأنّهم
الصفحه ١٨٣ :
ترى الجبال ببصرك
البشرىّ أو كان الكلام على ايّاك اعنى واسمعي يا جارة (تَحْسَبُها جامِدَةً) اى
الصفحه ١٨٥ : (لَتُبْدِي) غمّها (بِهِ) أو لتبدي بخبره على ان يكون الباء للتّعدية دون الهمزة ،
وقيل : انّها كادت تبدي أمرها
الصفحه ٢٢٦ : بمعنى الرّضا ، لا من
العتب بمعنى الأمر الكريه ، أو لا هم يلامون على ان يكون من العتاب بمعنى الملامة
يعنى
الصفحه ٢٨٤ :
قال : قال رسول
الله (ص) : يا علىّ ما بين يحبّك وبين ان يرى ما يقرّبه عيناه الّا ان يعاين الموت
الصفحه ٧٨ : اسْمَ
اللهِ عَلى ما رَزَقَهُمْ مِنْ بَهِيمَةِ الْأَنْعامِ) قد مرّ بيان لبهيمة الانعام في اوّل سورة