الصفحه ٥٢ : الإنسان من عجل وهذه عبارة دائرة في العرب والعجم إذا أرادوا المبالغة في امر
يقولون : انّه خلق من هذا الأمر
الصفحه ١٢٥ :
ملاحظة امره تعالى ونهيه عند فعاله وكان كسبه بلحاظ امره تعالى وعدم قعوده عن
الكسب بلحاظ نهيه تعالى كان
الصفحه ٢٥٣ : تبديلهنّ مكافاة لهنّ على اختيارهنّ الله ورسوله (ص) ، وقد ورد في
اخبار كثيرة مضمون ما ورد عن الباقر (ع) من
الصفحه ١٧٦ : سليمان واقرّها على ملكها ،
وقيل : انّه زوّجها من ملك يقال له تتّبع وردّها الى أرضها ، وامر أميرا من أمرا
الصفحه ٢٠٨ : السّكينة القلبيّة المسمّاة بالفكر والحضور عندهم وهي
ملكوت ولىّ الأمر واوّل مقام معرفة علىّ (ع) بالنّورانيّة
الصفحه ٢٣١ :
وَتَنْسَوْنَ أَنْفُسَكُمْ) بيان للأمر بالمعروف والنّهى عن المنكر (وَاصْبِرْ عَلى ما أَصابَكَ) من البلايا أو
الصفحه ١٧٥ : فَضْلِ رَبِّي) علىّ (لِيَبْلُوَنِي أَأَشْكُرُ
أَمْ أَكْفُرُ) هذه النّعمة أو مطلق نعمه (وَمَنْ شَكَرَ
الصفحه ٨١ : معطّلا لا يجدون له أهلا ، وبمجدهم وسائر صفاتهم المشهورة لكلّ أحد ، وبولاية
علىّ (ع) ونبوّة محمّد
الصفحه ٢٥٧ : أمره قرين لإيذاء محمّد (ص) وعلىّ (ع) وهو إيذاء الله (يا أَيُّهَا النَّبِيُ) أدب آخر لنساء النّبىّ
الصفحه ٧٦ : تسلّط الجبابرة
عليه في الصّغير والكبير (ذلِكَ) خبر مبتدء محذوف أو مبتدء خبر محذوف اى الأمر ذلك أو ذلك
الصفحه ٢٥٥ : من خزانته الخاصّة به وامرّها على سماوات الأرواح والعقول والنّفوس وعلى
أراضي الأشباح النّوريّة
الصفحه ٣٣ :
وانّ الولاية هي
دليل المعرفة ، وانّ الرّسالة وأحكامها حجاب الله تدلّ على لزوم الاهتداء الى
الامام
الصفحه ١١٢ : يحزنك عليه فما هو الّا ابن
جريح فبعث رسول الله (ص) عليّا (ع) وامره بقتله فذهب علىّ (ع) ومعه السّيف وكان
الصفحه ٢٥٦ :
فعليّته الاخيرة هي الصّورة النّازلة من ولىّ امره وهي صورة نازلة من محمّد (ص)
كان طلبه الرّحمة من الله على
الصفحه ١٠٩ :
نكاحهما فيهم يدلّ على انّ عنوان الزّنا يقتضي حصر نكاحهما فيهم فكلّ عفيف وعفيفة
رضى بنكاحهما منهم كان