الصفحه ٢٥٠ :
يبلّغون (الى آخره)
(وَكانَ أَمْرُ اللهِ
قَدَراً مَقْدُوراً) يعنى انّ امره قدّر سابقا في الألواح
الصفحه ٣٢ : التّوبة الخاصّة الولويّة على يد ولىّ امره بالانزجار عن
الوقوف على ظاهر الأحكام القالبيّة وطلب بواطنها
الصفحه ٣١٠ :
أو انّه امر باجرائها
فكان مشتغلا بالتّفكّر فيها والنّظر إليها حتّى توارت عن نظره (رُدُّوها عَلَيَّ
الصفحه ٣١٢ : لم يعرض لي امر
ان قطّ كلاهما لك طاعة الّا أخذت بأشدّهما على نفسي ألم أحمدك؟ ألم أشكرك؟ ألم
اسبّحك
الصفحه ٨٦ : بعدي في حقّ علىّ (ع) الله يحكم بينكم
اى بين علىّ (ع) واتباعه وبينكم فيما كنتم فيه من امر الولاية
الصفحه ٤٢ : ء ولذلك كان يأتى باب علىّ (ع) دون غيره
، وقال ابو جعفر (ع) : امره الله تعالى ان يخصّ اهله دون النّاس ليعلم
الصفحه ٥٦ : أمّه فقال لها : ما حملك على ان كتمتني امر هذا الغلام حتّى فعل
بآلهتنا ما فعل؟ ـ فقال : ايّها الملك نظرا
الصفحه ١٣٠ : بالايمان الايمان الشّهودىّ الّذى لا يكون الّا بشهود ملكوت ولىّ الأمر جاز
ان يراد بالعمل الصّالح البقاء على
الصفحه ١٣٣ : مَعَهُ
عَلى أَمْرٍ جامِعٍ) للمؤمنين كالجمعة والعيد والقتال والمشاورة (لَمْ يَذْهَبُوا حَتَّى
الصفحه ٢٣٠ : الوالدين والإحسان إليهما واقسامهما (حَمَلَتْهُ أُمُّهُ وَهْناً) حمل ضعف أو واهنة (عَلى وَهْنٍ) فانّه كلّما
الصفحه ٥٨ : فأوحى الله تبارك وتعالى الى داود ان لا تعجل دون ان يأتيك أمري فلم
يلبث داود ان ورد عليه رجلان يختصمان في
الصفحه ١٩ : يقف على هذه الحالة ويتحيّر في امره حتّى يدركه الموت وهو حال أغلب
النّاس أو يصل بهيجانه وانزجاره الى
الصفحه ٤٨ : اخذتموها آلهة ، ولمّا كان
الأمر للتّعجيز والمقصود منه نفى البرهان على المدّعى قال (هذا ذِكْرُ مَنْ مَعِيَ
الصفحه ١٦٢ :
الأمر التّكوينىّ
وجعل له عقوبة وحدّا على مخالفة الأمر التّكليفىّ ، ولمّا كان في الخروج عن الأمر
الصفحه ٣١٣ : عزوجل بجميع من يبتليه من أنبيائه وأوليائه المكرمين عليه وانّما
اجتنبه النّاس لفقره وضعفه في ظاهر امره