الصفحه ٢٨٣ :
إخواني : لا تغترّوا بأمثال ذلك حتّى لا تجتهدوا في الخروج من مهاوي أنفسكم وتقفوا
على ملذّات البهيميّة ولا
الصفحه ٢٩٥ :
على الأنبياء (ع)
، أو المراد الملائكة النّازلة على المؤمنين بالبشارة بعد ظهور السّكينة عليهم
الصفحه ١١ :
كرويّة معنويّة لا محسوسة فانّ كلّا مشتمل على قوسي النّزول والصّعود ، وبعد وصول
النّور الحقيقىّ الى أواسط
الصفحه ٣٤ :
الّذى كان موعدي
وموعدكم ، على ان يكون القوم اجمعهم أو وجوههم وعدوه اللّحوق به في الطّور كما مضى
في
الصفحه ٩٩ : على مضر (١) واجعلها عليهم سنين كسنى يوسف (ع) فابتلاهم بالقحط حتّى
أكلوا الجيف والكلاب (إِذا هُمْ
الصفحه ١٠٣ : الاساءة اليه من قتله وقطع أطرافه
وشقّها وضربه زائدا على قدر إساءته أو مساويا أو ناقصا منه ، والعفو عنه
الصفحه ١٤٩ : (وَعِبادُ الرَّحْمنِ) جملة مع ما بعدها معطوفة على قوله (هُوَ الَّذِي مَرَجَ الْبَحْرَيْنِ) أو (هُوَ الَّذِي
الصفحه ١٨٤ : مِنْهُمْ) يدلّ على المعنى الاوّل (يُذَبِّحُ
أَبْناءَهُمْ) بدل من يستضعف (وَيَسْتَحْيِي
نِساءَهُمْ) يعنى
الصفحه ١٩٢ : صفة ثاويا أو مستأنفة وعلى الاستيناف فالضّمير
المجرور لأهل مدين أو لأهل مكّة والمعنى انّك لم تكن في أهل
الصفحه ٢٨١ : بالضّمّ الطّريقة مثل الجادّة وهو عطف على محلّ
معمولى انّ ، أو عطف على جملة الم تر فانّه في معنى أنت ترى
الصفحه ٢٩٧ : كنتم على صورة الإسلام من غير الإتيان بشروطه
وعهوده ولم تكونوا على الايمان الحقيقىّ ولا على الإسلام
الصفحه ٣٠٧ :
بسطه على خشب
منبسط فأوتدها كذلك وتركه حتّى يموت ، وقيل : معناه ذو الملك الثّابت بالأوتاد ،
وقيل
الصفحه ٣١٤ : فَبِئْسَ الْمِهادُ) فسّر الطّاغين ببني أميّة وأولياءهم ، وقدّ تكرّر انّ
الأصل في كلّ شرّ وذي شرّ أعداء علي
الصفحه ٥٧ : ) عطف على كلّا أو على مفعول جعلناهم عطف المفرد ، أو منصوب
من باب الاشتغال ، والجملة معطوفة على جملة كلّا
الصفحه ١٢٢ :
تطبيق أجزاء المثل
بالممثّل له على الاحتمالات الاربعة عشر فيه على عدد آل محمّد (ص)
اعلم ، انّ