الصفحه ١٧٢ : من الا على انّه كان يا قوم اسجدوا فحذف
المنادي وحينئذ يكون من كلام الهدهد بتقدير القول جوابا لسؤال
الصفحه ١٨٨ :
انّى كنت قدّامه
فقال : كوني في خلفي ودلّينى على الطّريق بالحصاة فانا من قوم لا ينظرون في اعجاز
الصفحه ١٩٠ : بالآيات العصا واليد
البيضاء وجمعهما لانّ في كلّ كان دلالات على صدقه في رسالته وتوحيد الله ، أو
المراد
الصفحه ١٩٤ : على ما لم تصبر عليه من البلاء والمعصية
والطّاعة والمؤمن إذا آمن كان له أجر وإذا حبس نفسه على كتمه وعدم
الصفحه ١٩٨ : : بغيهم على
علىّ (ع) ذهب بايمانهم وبما عملوا في ايمانهم لانّ قارون كان من قوم موسى (ع) (فَبَغى عَلَيْهِمْ
الصفحه ٢١٠ : ء ، وعن مولانا
ومقتدانا علىّ بن موسى الرّضا (ع) : ومن آياته انّه كان يتيما فقيرا راعيا أجيرا
لم يتعلّم
الصفحه ٢٢١ : : لبّيك اللهمّ لبّيك لا شريك الّا شريكا هو لك ،
فتفرّق قريش من هذا القول فقال لهم إبليس : على رسلكم
الصفحه ٣٠ : (ع) (أَشَدُّ عَذاباً وَأَبْقى قالُوا لَنْ
نُؤْثِرَكَ عَلى ما جاءَنا مِنَ الْبَيِّناتِ) المعجزات الواضحات
الصفحه ٧٩ : ) كرّر هذه الكلمة تأكيدا ومقدّمة لغاية اخرى هي قوله (لِتُكَبِّرُوا اللهَ عَلى ما هَداكُمْ) الى تسخيرها
الصفحه ١٠٨ : مِنْهُما مِائَةَ جَلْدَةٍ) مع انّ شأنها في الحدود ان يخفّف عليها بالنّسبة الى
الرّجال (وَلا تَأْخُذْكُمْ
الصفحه ١٢٤ : التّأنيث والتّذكير لما يحمل عليه
ويوصف به موكول الى تفطّن النّاظر الخبير ، ويكاد زيتها يضيء صفة للشّجرة أو
الصفحه ١٥١ : عبارة
عن ازالة حدودها بلا تعمّل أو بتعمّل وستر حدودها فالتّائب على يد علىّ (ع) ان كان
لنفسه فعليّة
الصفحه ٢٠٤ : الطّاعة أو في
الولاية أو من الأقوال والأفعال الّتى يفترونها على الله (وَلَقَدْ أَرْسَلْنا نُوحاً إِلى
الصفحه ٢١٨ :
مِنْ
تُرابٍ)
باعتبار خلق آدم (ع)
أبيكم منه أو باعتبار خلق مادّتكم ممّا يحصل من التّراب ويغلب عليه
الصفحه ٢٤٣ :
الالهىّ النّازل
إليكم من القرآن والكتب السّالفة (وَإِذْ أَخَذْنا) عطف على في كتاب الله أو على في