الصفحه ١٨١ : (وَإِنَّ رَبَّكَ
لَذُو فَضْلٍ عَلَى النَّاسِ) فلذلك يمهلهم لعلّهم يتوبون وينعم عليهم بأنواع النّعم
الظّاهرة
الصفحه ١٨٧ : ) ولعلّه كان طالبا لشعيب (ع) وأراد مدين لملاقاة شعيب ،
وقيل : انّه لم يقصد موضعا بعينه لكنّه وقع على طريق
الصفحه ٢٢٨ : الخاصّة (وَعَمِلُوا الصَّالِحاتِ) على وفق ما أخذ عليهم في بيعتهم ، ووضع الظّاهر موضع المضمر
للفصل بين هذا
الصفحه ٢٣٥ :
واجرأكم على معاصي الله وجمع الدّنيا من الحلّ والحرام (إِنَّ اللهَ) لا غيره (عِنْدَهُ عِلْمُ
السَّاعَةِ
الصفحه ٣٠٢ : ، وهكذا ذكر الاخبار المختلفة
في ذلك الباب في المفصّلات من أراد فليرجع إليها (وَتَرَكْنا عَلَيْهِ
فِي
الصفحه ١٧ :
الاخبار بأنّ
الرّسول (ص) قال لعلىّ (ع) يا علىّ ، قال اللهمّ اجعل لي في قلوب المؤمنين ودّا ،
فقال
الصفحه ٤٦ : وما بينهما من كثرة الحكم والدّقائق في خلقها وكثرة المصالح المترتّبة
عليها لا يمكن إحصاء غاياتها
الصفحه ٩٣ : للكواكب أو بمعنى الاخدودة في الأرض
شبه الطّريق والمقصود انّكم شاهدتم طبقات الأرض الّتى مررتم عليها من
الصفحه ١١٥ :
والخبيثون للخبيثات هم والله يا معاوية أنت وأصحابك هؤلاء وشيعتك ، والطّيّبات
للطّيّبين الى آخر الآية هم علىّ
الصفحه ١١٩ :
اليه (ص) أيضا
انّه قال : اربع لعنهم الله من فوق عرشه وأمّنت عليه ملائكته الّذى يحصر نفسه فلا
الصفحه ١٢٦ : كفروا بالنّور يعنى بعلىّ (ع) وولايته ، أو عطف على
جملة يسبّح له فيها ومعادل له والمعنى لا يسبّح له فيها
الصفحه ١٣٦ :
على من زعم انّ
الأصنام أو الكواكب أو اهريمن شريك له في الملك (وَخَلَقَ كُلَّ
شَيْءٍ) ردّ على من
الصفحه ١٤٠ : الْقُرْآنَ) يعنى جملة القرآن أو قرآن ولاية علىّ (ع) (مَهْجُوراً) متروكا ، وفي خطبة عن أمير المؤمنين (ع) فانا
الصفحه ١٤٢ : كما انّ التّدمير والإغراق كانا في الدّنيا (وَعاداً) عطف على مفعول دمّرناهم أو على مفعول جعلناهم أو على
الصفحه ١٦٠ :
نَذِيرٌ
مُبِينٌ) وليس شأنى طرد أحد أو مراقبة عمل انّما الطّرد والمراقبة
على شأن الولاية (قالُوا