الصفحه ١٣٥ : عمران بيان اجمالىّ للفرقان والقرآن ، وقد
سبق انّ اختيار التّنزيل على الانزال في القرآن باعتبار انّه
الصفحه ١٤٧ : وتعليلا للحكم ، والمراد بالكافر
أحد الأصناف المذكورة فانّ كلّا كان (عَلى رَبِّهِ
ظَهِيراً) اى مظاهرا على
الصفحه ١٥ :
الصّادق والتّقليد
وعلم الغيب منتف عنه والعهد ليس الّا بالبيعة مع علىّ (ع) وهو ينكر ذلك (كَلَّا
الصفحه ٢٥ : وللفاعل من افرطه إذا حمله على المعاجلة ، أو من أفرط
إذا أسرف (أَوْ أَنْ يَطْغى) يعنى نخاف من قساوته وعن
الصفحه ٤ :
كالسّحاب الرّحمة
والرّزق والبركة والهيبة والوقار ورقّة القلب وهو عطف على الحكم بمعنى أعطيناه
رحمة
الصفحه ٢٨ :
أَرْضِنا
بِسِحْرِكَ) فانّه حمل الآيات على السّحر مثل خوارق العادات الّتى كان
السّحرة يأتون بها (يا
الصفحه ٦٨ : حاضت
المرءة في حملها زاد ايّام الحمل على التّسعة بقدر ايّام الحيض ، وفي خبر آخر :
إذا جاءت به لاكثر من
الصفحه ١٨٩ : المباركة هي كربلاء (مِنَ الشَّجَرَةِ) قيل : كانت نابتة على الشّاطئ (أَنْ يا مُوسى إِنِّي أَنَا اللهُ رَبُّ
الصفحه ٢٧٨ : مادّىّ ، وانّ العوالم كلّها معلولة لله تعالى ، وانّ
العلّيّة ليست كما توهّمها المتوهّمون مثل علّيّة
الصفحه ٣٠٨ : : نحن
خصمان (بَغى بَعْضُنا عَلى
بَعْضٍ فَاحْكُمْ بَيْنَنا بِالْحَقِّ وَلا تُشْطِطْ) لا تجر في الحكومة
الصفحه ٦٧ : مَنْ يُجادِلُ) جملة حاليّة أو مستأنفة على مجيء الواو للاستيناف أو
معطوفة على مقدّر كأنّه قال : فمن
الصفحه ١١٤ : المقاليّة والحاليّة (عَلِيمٌ) بأفعاله وأحواله ونيّاته واستعداداته المكمونة الغير
الظّاهرة عليه وعلى غيره
الصفحه ١٦٤ :
أو مثل نزول
القرآن على قلبك بلسان عربيّ مبين سلكناه في قلوب المجرمين ومع ذلك لا يؤمنون به ،
أو مثل
الصفحه ١٦٩ : تبقى على
العبد والمرسلون إذا بلغوا الى مقام الحضور وكانوا عند الرّبّ لم يكن عليهم شيء من
انانيّاتهم فلم
الصفحه ٤٥ :
ما في الأرض في
قولنا : (وَنُرِيدُ أَنْ
نَمُنَّ عَلَى الَّذِينَ اسْتُضْعِفُوا) (الآية)
وبالاستخلاف