الصفحه ١٠٠ :
بِذِكْرِهِمْ) يعنى انّ انكار الحقّ الّذى جاء به محمّد (ص) امر عظيم
وهؤلاء لخروجهم عن الفطرة الانسانيّة أنكروا
الصفحه ٢٩٣ : الأشياء (فَإِذا هُوَ) رجل قادر قوىّ ناطق (خَصِيمٌ) يعنى ذو عقل وعلم ونطق وقدرة وقوّة على الدّفع (مُبِينٌ
الصفحه ٢٩٦ : الأمر باستفتائهم
بمعنى انّه لا ينبغي الاستفتاء لعدم الحاجة اليه بل ينبغي التّعجّب منهم ومن حالهم
الصفحه ٩٢ : متناسبيهم من أهل الجحيم (وَلَقَدْ خَلَقْنَا
الْإِنْسانَ مِنْ سُلالَةٍ مِنْ طِينٍ) عطف على قد أفلح المؤمنون
الصفحه ٢٩٩ :
والمنذرين تتميما
للتّهديد وتسلية للرّسول (ص) يعنى نادينا بالدّعاء على قومه بعد ما تمادوا في
الصفحه ١٢٣ :
إِنَّ
اللهَ اصْطَفى آدَمَ وَنُوحاً وَآلَ إِبْراهِيمَ وَآلَ عِمْرانَ عَلَى
الْعالَمِينَ ذُرِّيَّةً
الصفحه ١٤١ : لو لا انزل عليه القرآن جملة واحدة فانّه في معنى قولهم : حاله في الرّسالة
شبيهة بحال الرّسل الماضية
الصفحه ٩٠ : ء والمرأة
ينبغي حفظها عن النّظر إليها والمراد حفظها عن الوطي أو عن النّظر إليها (إِلَّا عَلى أَزْواجِهِمْ
الصفحه ٢٥٤ : لسؤال مقدّر كأنّه قيل : هل حكم الحجاب جار
في المحارم؟ أو جواب لسؤال مذكور على ما روى انّه لمّا نزلت آية
الصفحه ١٣ : لنحضرنّهم وفي نحشرنّهم راجع الى مطلق
البشر المؤمنين والكافرين ، وحضور المؤمنين حول جهنّم مثل ورودهم عليها
الصفحه ٧١ : العمل بما أخذ عليه في بيعته فانّ الله يدخل
الّذين آمنوا بالبيعة على يد علىّ (ع) ودخول الايمان في قلبه
الصفحه ١٢٩ :
خاصّ منه أو جنس
الماء فانّه جزء مادّته وبه بقاؤه وحياته (فَمِنْهُمْ مَنْ
يَمْشِي عَلى بَطْنِهِ
الصفحه ٢٤ :
لتربّى وتكمل على
عيني وقت وقوعك في يد فرعون ومحبّته لك وطلبه مرضعة لك وعدم التقامك ثديا
وانتظارهم
الصفحه ٢٤٥ : ما عاهَدُوا اللهَ عَلَيْهِ) عند البيعة مع محمّد (ص) بالإجابة له في شروطه والمعنى
قالوا ما عاهدوه صدقا
الصفحه ١٨ :
مصاديق كلّ قد مضى في اوّل الانعام ، وتقديم الأرض على السّماوات مع انّها أشرف
وأقدم من الأرض لمراعاة رؤس