الصفحه ١١٨ : أو إليهم والى الصّالحين على
القول بتملّك العبيد والإماء ، أو على ان يكون المراد بهم العبيد والإما
الصفحه ١٩٥ : هذا الأمر الأبيض
والأسود ومن على رؤوس الجبال ومن في لجج البحار ، ولادعونّ اليه فارس والرّوم
فجبرت قريش
الصفحه ٧٧ :
والخطرات القلبيّة
وتصرّفات الواهمة كلّها أقوال القوى ، فاذا كان هذه على سبيل الاستقامة الانسانيّة
الصفحه ١٠١ : التّدبّر في امره ونهيه (وَهُوَ الَّذِي
يُحْيِي وَيُمِيتُ وَلَهُ اخْتِلافُ اللَّيْلِ وَالنَّهارِ) اى
الصفحه ١٦٧ : (ع)
: هم قوم تعلّموا وتفقّهوا بغير علم فضلّوا واضلّوا ، وعنه (ع) نزلت في الّذين
غيّروا دين الله وخالفوا امر
الصفحه ٢٦٨ : أهل الشّرق
والغرب؟! ثمّ قال : انّ الله تعالى امر جبرئيل (ع) فاختلع الأرض بريشة من جناحه
ونصبها لرسول
الصفحه ٢٨٥ : النّساء وكلّ من كان على
شيمتهنّ بان يقولوا : لو كان كذا لكان كذا ، فيمشون ويعيشون على قول : لو كان كذا
الصفحه ٢٩٠ :
، والامتنان بحمل الذّرّيّة والنّساء لانّهم ضعفاء لا يقدرون على السّير في البحر
بنحو آخر ولا على السّير في
الصفحه ٢٩٤ : الأخضر الرّطب ثمّ يستخرجها فعرّفكم انّه على
اعادة من بلى اقدر ثمّ قال : أو ليس الّذى خلق السّماوات والأرض
الصفحه ٣١ :
يكون لا تخف
مجزوما جواب الأمر ، أو حالا من فاعل أوحينا ، أو عن فاعل اضرب بتقدير القول ، ولا
تخشى
الصفحه ٨٢ : (ص) ممّا فعله منافقوا أمّته أو يفعلونه به وبشريعته وكتابه وخليفته
وعترته فانّ امنيّته (ص) ان لا يخالف امره
الصفحه ٧٤ :
العباد الكافين لهم (وَالرُّكَّعِ) الخاضعين لله أو المنحنين لمرمّة معاشهم والمكبّين على
وجوههم غير مرتفعين
الصفحه ٢٤٢ : الى أمّته نسبة الابوّة كان جاريا على قالبه حكم الابوّة
الرّوحانيّة فكان أزواجه بالنّسبة الى أمّته مثل
الصفحه ٢٦٩ : أولادنا فانّ تلك الكثرة تدلّ على تفضّل الله بالنّسبة إلينا وقربنا
منه وتعيّننا في رياستنا (وَما نَحْنُ
الصفحه ٦٣ : اليوم كأنّه لا يرى امرا هائلا غريبا ولا
يكون له امر هائل إذا كان كاملا ، وغير الكامل قد يرى أهوال ذلك