الصفحه ٢٧٢ : آتينا
محمّدا (ص) من دلائل الصّدق فيكون مثل الوجهين السّابقين في الدّلالة على تفضيح
القوم (فَكَذَّبُوا
الصفحه ٢٧٣ :
بِالْغَيْبِ) اى يلقون الأمر الغائب عنهم بمحض الظّنّ والتّخمين ، أو
يقذفون بالغيب الغائب عنهم على الحاضر
الصفحه ٣٨ : ينسب الخشوع الى الصّوت لظهوره به وقد ينسب الى البدن لذلك والجملة عطف على
قوله لا عوج له أو على يتّبعون
الصفحه ٥٩ : من امره ولا يفسدوا عليه ملكه وأهل مملكته (وَأَيُّوبَ) عطف أو بتقدير فعل مثل نوحا (إِذْ نادى رَبَّهُ
الصفحه ٧٥ : اشعارا ما بانّ المراد
الذّكر على الذّبح (فَكُلُوا مِنْها) إباحة أو ندب للأكل وليس الأمر للوجوب
الصفحه ١٤٨ : الرّحمن أو قوله فاسئل (وَما بَيْنَهُما) من الملائكة والمواليد (فِي سِتَّةِ أَيَّامٍ
ثُمَّ اسْتَوى عَلَى
الصفحه ٢١٤ : : أنتم والنّصارى أهل كتاب ونحن وفارس أمّيّون ،
وقد ظهر إخواننا على إخوانكم وليظهرنّ عليكم ، فنزلت ، وفي
الصفحه ٢٢٥ :
ذوي حقّ عليه ، عن
النّبىّ (ص) : ما من امرء مسلم يردّ عن عرض أخيه الّا كان حقّا على الله ان يردّ
الصفحه ٢٦٦ : (ص) بيد علىّ (ع) يوم الغدير صرخ إبليس في
جنوده صرخة لم يبق منهم أحد في برّ ولا بحر الّا أتاه فقالوا : يا
الصفحه ٢٧٩ : مقابلي ولىّ الأمر أو حالكونهم بعضا
من غيره لكلّ معبود سواه ولم يأذن تعالى في اشراكه (ما يَمْلِكُونَ مِنْ
الصفحه ٢٩٨ :
أنتم مشرفون على
أهل النّار يعنى أشرفوا أو قال قائل قول انّى كان لي قرين لندمائه بطريق السّؤال
هل
الصفحه ١٦ : ) الورد مصدر بمعنى الاشراف على الماء دخل أم لم يدخل ، واسم
جمع بمعنى الجماعة الواردة على الماء ، وهو حال
الصفحه ٣٧ :
عن الذّكر ووضع
الظّاهر موضع المضمر تصريحا بوصف ذمّ لهم واشعارا بعلّة الحكم ، أو عطف على ساء
لهم
الصفحه ٥٣ : أطرافها بظهور المسلمين على الكافرين بنقصان ديار المقاتلين
وأراضيهم وازدياد ديار المسلمين وأراضيهم لكن هذا
الصفحه ١١٦ : من مطلق النّظر إليها سواء كان النّاظرون أنفسهم أو غيرهم حلالا كان النّظر
أو غير حلال على ان يكون