الصفحه ٢٦ : عاجزا عن اقامة دليل عليه يفهمه السّامعون
ولهذا أجابه بما لم يطالبه فرعون بدليل عليه و (قالَ عِلْمُها
الصفحه ٤١ : مع ما ذكر هاهنا (أَ) لم ينههم (فَلَمْ يَهْدِ لَهُمْ) والتّقدير الم ينبّههم فأ لم يهد لهم على الخلاف
الصفحه ٧٢ :
وانانيّاتهم ، ويدخلوا تحت اختيار المسجود له وانانيّته ، ولمّا كان السّقوط على
التّراب ظهور ذلك الخروج سمّى
الصفحه ١٢٨ : تنزيهه لله بخروجه من قواه الى فعليّاته غاية الأمر
انّ غير ذوي العقول يعلم بالشّعور البسيط دون الشّعور
الصفحه ١٣٧ : (وَيَجْعَلْ لَكَ قُصُوراً) والجملة على قراءة رفع يجعل معطوفة على قوله (تَبارَكَ الَّذِي) يعنى يجعل لك في
الصفحه ٢٣٩ :
انا والله ابسط
منك لسانا ، واحدّ منك سنانا ، وأمثل جثوّا منك في الكتيبة ، فقال علىّ (ع) : اسكت
الصفحه ٢٤٠ :
النَّبِيُ) نداء له (ص) بايّاك اعنى واسمعي يا جارة ، أو نداء له
والحكم له (ص) وعلى اىّ تقدير فهو تلطّف به
الصفحه ٢٧٠ :
كان بأمر آمر الهىّ يتّصل بعالم الملائكة ويتشبّه بهم في الاحاطة والاطّلاع على ما
لم يطّلع عليه البشر
الصفحه ٢٨٨ : مؤمن آل يس ، وحزقيل
مؤمن آل فرعون ، وعلىّ بن أبى طالب (قالَ يا قَوْمِ
اتَّبِعُوا الْمُرْسَلِينَ
الصفحه ٣٠٦ : تهديد لهم على كفرهم (فَنادَوْا وَلاتَ حِينَ مَناصٍ) هو من قولهم وما تنادوا به أو من الله أو من الملائكة
الصفحه ٨ :
وتغيّره عن إرشاده
ثمّ هدّده فقال (لَئِنْ لَمْ تَنْتَهِ) عمّا أنت عليه من ازدراء الآلهة والرّغبة
الصفحه ٦٢ : عمل شيئا من الصّالحات أو جميعها ولم يكن مؤمنا ضاع سعيه
وهو هكذا كما يدلّ عليه الاخبار ، فليس الأمر كما
الصفحه ١١٣ : الازمنة السّالفة على ما وصل إلينا من سيرهم كانوا مثل أهل هذا الزّمان ،
كانوا ينتحلون الدّين لأغراض
الصفحه ١٥٥ :
جوابا لسؤال مقدّر كأنّه قيل : ما هذه النّعمة الّتى أنكرتها؟ ـ أو اىّ شيء يمنّ
بها عليك حتّى أنكرته عليه
الصفحه ١٧٠ :
دلالة على فضل
العلم بالنّسبة الى سائر النّعم حيث ذكر تعالى شكرهما عقيب إيتاء العلم معلّقا على