الصفحه ٢٦٠ :
الأرواح أراض وارض العنصر وقد تكرّر انّ اللّام في مثل هذا تستعمل في المبدئيّة
والمرجعيّة والمالكيّة وتكرّر
الصفحه ٢٢٨ : وان عظمت ان
يحمد الله عزوجل عليها ، وفي خبر : وان كان فيما أنعم عليه حقّ ادّاه ، وفي
خبر : من أنعم
الصفحه ٣٠٤ : مسوّدة ، ثمّ عيّرهم على عدم تذكّر قبح ذلك
مع انّه يتذكّر قبح أمثال ذلك كلّ ذي شعور ، ثمّ عيّرهم على القول
الصفحه ٤ : ) يعنى جبرئيل (ع) أو الرّوح الّذى هو فوق جبرئيل ،
والتّشريف بالاضافة يقتضي ان يكون هذا هو المراد ، على
الصفحه ١٥٢ : وهو الأصل وقرئ بإخفائها بخلاف
الأصل لانّ سكونها عرضيّة لا اصليّة (تِلْكَ آياتُ
الْكِتابِ الْمُبِينِ
الصفحه ٢٩٦ : العظيم الّذى هو ولاية أمير
المؤمنين (ع) كما فسّر به ، نسب الى النّبىّ (ص) والى الباقر (ع) في تفسيره انّه
الصفحه ٢٢٧ :
سورة لقمان
مكّيّة وقيل : سوى ثلاث آيات وهي قوله : ولو انّ ما في الأرض (الى آخرهنّ)
وهي ثلاث
الصفحه ٧ : الجنّة خلود فلا موت
أبدا ، ويا أهل النّار خلود فلا موت أبدا. اعلم ، انّ الإنسان من اوّل استقرار
مادّته في
الصفحه ٢٦٨ :
والأسود والجنّ والانس ، وعنه (ع) انّه قال لرجل : أخبرني عن الرّسول (ص) كان
عامّا للنّاس؟ أليس قد قال الله
الصفحه ٢٣٥ : والِدِهِ شَيْئاً إِنَّ وَعْدَ
اللهِ) بإتيان القيامة ونشر الكتاب والحساب والمجازاة فيها (حَقٌ) لا شوب كذب
الصفحه ١٨٤ :
بِسْمِ اللهِ
الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ
(طسم تِلْكَ آياتُ
الْكِتابِ الْمُبِينِ) اى الظّاهر أو المظهر الّذى
الصفحه ٦٠ : بنزول العذاب بعد المشورة مع روبيل وسؤال روبيل عنه ان يراجع ربّه ويسأل دفع
العذاب عنهم وابائه عن المراجعة
الصفحه ٢٥١ : (ص) في
الاوّلين وتشريفا للنّساء في الأخير ، وقيل : انّها قيود للإحلال ، ونقل عليه خبر
من طريق العامّة
الصفحه ١٣٤ : (ص) ، وأمثال ذلك ، ولا تقولوا : يا محمّد (ص) ، ويا أبا
القاسم (ص) كما في الخبر ، نسب الى الصّادق (ع) انّه قال
الصفحه ٢٢٩ :
شكرها ، وفي خبر
اوحى الله عزوجل الى موسى (ع) : يا موسى اشكرني حقّ شكري فقال : يا ربّ
وكيف أشكرك