الصفحه ٥٤ :
والخيرات وهو
ميزان أهل هذا الزّمان في الدّنيا (أَنْزَلْناهُ) قد مضى انّ الإتيان بالايتاء في وصف
الصفحه ٢٧٢ : أَجْرٍ
فَهُوَ لَكُمْ إِنْ أَجْرِيَ) الّذى هو عائد الىّ ونافع لي
الصفحه ١٠٩ : المؤمنين والمؤمنات لكنّه اكتفى بالمؤمنين تغليبا ،
وقيل : انّ المعنى انّ الّذى زنى لا يجامع في حال الزّنا
الصفحه ١٨ :
مصاديق كلّ قد مضى في اوّل الانعام ، وتقديم الأرض على السّماوات مع انّها أشرف
وأقدم من الأرض لمراعاة رؤس
الصفحه ٩٩ :
مضى انّ النّاس كلّهم مفطورون على الخير وذاهبون على فطرة الخير ويشبّه الرّاجع عن
الدّين والخير ما لم
الصفحه ٦٢ :
والقلندريّة واعملوا بلوازم ايمانكم ما قدرتم ثمّ تفوزوا ان شاء الله بنتائج
ايمانكم وأعمالكم (وَإِنَّا لَهُ) اى
الصفحه ١٨١ : (إِنْ كُنْتُمْ صادِقِينَ) استبطؤا العذاب أو السّاعة استهزاء بقرينة ردف لكم بعض
الّذى تستعجلون أو سألوا
الصفحه ١٠١ :
منهما كأنّه قال : وهو الّذى يجعل سائر المتضادّات بين العباد كما انّه يحيى ويميت
ويوجد هذين المتضادّين
الصفحه ٢٠٨ :
استفهاميّة مفعول
تدعون (وَهُوَ الْعَزِيزُ) الغالب الّذى لا يغلبه شيء حتّى يكون معبودا من دونه
الصفحه ١١٠ : التّعليل ، نسب الى الباقر (ع) انّه نزل
بالمدينة (وَالَّذِينَ
يَرْمُونَ الْمُحْصَناتِ) قال فبرّأ الله
الصفحه ٢ : سبق في اوّل البقرة ما به غنية عن بيان أمثال هذا ،
وذكر في خصوص هذا انّه أشار بالكاف الى كربلا
الصفحه ٨٥ : السَّماءِ وَالْأَرْضِ) فيعلم اختلافكم فيحكم بينكم (إِنَّ ذلِكَ فِي
كِتابٍ) تأكيد لعلمه تعالى أو تعليل له
الصفحه ٢٨١ : يَخْشَى
اللهَ مِنْ عِبادِهِ الْعُلَماءُ)
(إِنَّ الَّذِينَ
يَتْلُونَ كِتابَ اللهِ) جواب سؤال مقدّر كأنّه
الصفحه ١٢٥ : الصّلوة تركوا التّجارة وانطلقوا الى الصّلوة
وهم أعظم اجرا ممّن لا يتّجر ، وفي خبر : هم التّجّار الّذين لا
الصفحه ٣٠٣ :
محمّد (ص) سلاما
على كلّ ذي سلام وشرفا لكلّ ذي شرف ولسان صدق لكلّ صادق ، فصحّ ان يقال تركنا على