الصفحه ٢٧٧ : أو
أزيد ، وما ينقص من عمره الطّبيعىّ والعمر القريب منه الّا حالكونه ثابتا في كتاب
هو الكتاب الّذى
الصفحه ٢٠٩ : انّهما ينبّهانكم على تذكّر الآيات والجملة حاليّة (وَلا تُجادِلُوا أَهْلَ الْكِتابِ
إِلَّا بِالَّتِي
الصفحه ٦٩ : الاخرى (بِغَيْرِ عِلْمٍ وَلا
هُدىً وَلا كِتابٍ مُنِيرٍ).
اعلم ، انّ
الإنسان ذو مراتب وإدراكه في كلّ
الصفحه ١٣٥ : الموصول للاشعار باعتبار حيثيّة الصّلة في
الحكم كأنّه قال : كثر خيرات الّذى نزّل الفرقان من حيث انّه نزّل
الصفحه ٢١٠ :
من كتب السّابقين (مِنْ قَبْلِهِ) اى من قبل القرآن (مِنْ كِتابٍ وَلا
تَخُطُّهُ) اى القرآن أو الكتاب
الصفحه ٢٩٨ : والاحيائات (وَما نَحْنُ بِمُعَذَّبِينَ إِنَّ هذا) المقام الّذى للمؤمن القائل أو هذا النّعيم أو هذا الحجاج
الصفحه ٣١٠ : الا امرأة واحدة جاءت بشقّ ولد ثمّ قال : فو الّذى نفس
محمّد بيده لو قال : ان شاء الله ، فطاف عليهنّ فلم
الصفحه ١٧٤ :
ان يضربوا لبنات
الذّهب ولبنات الفضّة ففعلوا ثمّ أمرهم ان يبسطوا من موضعه الّذى هو فيه الى بضع
الصفحه ٢٩٢ :
حتّى يكون القرآن
الّذى يجرى على لسانه شعرا موزونا مقفّى ، أو كلاما شعريّا لا حقيقة له وكان
يتزيّن
الصفحه ٢٠١ : أَعْلَمُ) (الآية) تسليته
كأنّه قال : أنت على الهدى وما كنت (تَرْجُوا أَنْ يُلْقى
إِلَيْكَ الْكِتابُ) يعنى
الصفحه ٢٣٦ : تَنْزِيلُ
الْكِتابِ لا رَيْبَ فِيهِ مِنْ رَبِّ الْعالَمِينَ) قد مضى في اوّل البقرة وفي غيرها ما به الغنية عن
الصفحه ١٤٠ : بعد آية؟! فانّ الله الّذى يدّعى هو الرّسالة منه قادر على إنزال
الكتاب جملة وليس يحتاج الى تأمّل وتروّ
الصفحه ٢٢٦ : تحقّق وقوعه ، أو للاشارة الى انّه قد مضى بالنّسبة الى مقام المخاطب
الّذى هو محمّد (ص) والايمان اى
الصفحه ٢٠٦ : ما
فعلنا لهم (وَزَيَّنَ لَهُمُ
الشَّيْطانُ أَعْمالَهُمْ فَصَدَّهُمْ عَنِ السَّبِيلِ) الّذى ينبغي ان
الصفحه ٩٧ :
والصّالح العظيم
الّذى لا صالح الّا بصلاحه هو الولاية فعلى هذا ينبغي ان يفسّر الآية هكذا : (يا