الصفحه ١٥٣ : الْأَرْحامِ بَعْضُهُمْ
أَوْلى بِبَعْضٍ فِي كِتابِ اللهِ) سألت رسول الله صلىاللهعليهوآله ، عن تأويلها ، فقال
الصفحه ١٥٥ : : أما
قولك : أخبرنى عن الناس ، فنحن الناس ، ولذلك قال الله تعالى ذكره فى كتابه (ثُمَّ أَفِيضُوا مِنْ
الصفحه ١٦١ : ؟ فقال : أما تتلو كتاب الله (الَّذِينَ آمَنُوا
بِاللهِ وَرُسُلِهِ أُولئِكَ هُمُ الصِّدِّيقُونَ
الصفحه ١٦٢ : الله جعلت فداك أخبرنى عن قول الله فى كتابه
(وَالشَّمْسِ وَضُحاها) قال : ويحك يا حارث ذلك محمّد رسول
الصفحه ١٩٨ : أبو المفضّل
محمّد بن عبد الله الشيبانى ، حدّثنا إبراهيم بن حفص بن عمر العسكرى ـ بالمصيصة من
أصل كتابه
الصفحه ٢٠٦ :
بالكتاب ودعوت
الله بحقّه مرارا فأجبت فى الثانية حسبك فقد دعوت الله باسمه الأعظم ثمّ اضطجعت
فرأيت
الصفحه ٢٠٧ : ، نزل بها جبرئيل من عند الله تعالى لا
ينكرها إلا جاحد بالكتاب ، قد عرفها الناس بقلوبهم وأنكروها بألسنتهم
الصفحه ٢٠٩ : .
قال عليهالسلام فى جواب كتاب كتب إليه معاوية على طريق الاحتجاج ـ : اما
بعد : فقد بلغنى كتابك انه بلغك
الصفحه ٢١٠ : المنكر والبدع ويؤثرون حكم الكتاب ولا يخافون فى الله لومة لائم فقتلتهم
ظالما وعدوانا بعد ما كنت أعطيتهم
الصفحه ٢١١ : رعيتك وأخزيت أمانتك وسمعت
مقالة السفيه الجاهل وأخفت التقى الورع الحليم.
قال : فلمّا قرأ
معاوية كتاب
الصفحه ٢١٢ : الطيّبون وأحد الثقلين الذين جعلنا
رسول الله ثانى كتاب الله تبارك وتعالى الذي فيه تفصيل كلّ شيء لا يأتيه
الصفحه ٢١٤ : وضلة ، فبعدا
وسحقا لطواغيت هذه الأمة وبقية الأحزاب ونبذة الكتاب ومطفئي السنن ومؤاخي
المستهزئين الذين
الصفحه ٢١٦ : جعفر
وفينا كتاب الله
أنزل صادقا
وفينا الهدى
والوحى بالخير تذكر
الصفحه ٢٢٩ :
علم الكتاب وما
جاءت به السور
الصفحه ٢٤٤ : امرئ مسلم إلّا فى أمر مأتم ، وإنما اللّوم لوم الجاهلية. فلمّا قرأ
معاوية كتابه نبذه إلى يزيد فقرأه وقال