الصفحه ١٤٤ :
الله جنّته
ومجاورة رسله وأمانا من عذابه ، لقد خشيت عليكم أيّها المتمنّون على الله أن تحلّ
بكم نقمة
الصفحه ٢٤ : رسول
الله صلىاللهعليهوآله كان يطوف بالبيت ويقبّل الحجر وحومة النبيّ صلىاللهعليهوآله والمؤمن أعظم
الصفحه ٣٠٣ :
فقولى لهما : عبد
الله بن سلام كفؤ كريم ، وقريب حميم ، غير أنه تحته أرينب بنت إسحاق ، وأنا خائفة
أن
الصفحه ١٩٢ : أحصاه كتابك وأحاط به علمك حمدا كثيرا طيّبا
مباركا فيه ابدا.
ثم تقول أشهد أن
لا إله إلا الله وحده لا
الصفحه ٥٣ : ، وقوم لوط وأصحاب مدين ، يا يزيد وان من أعظم
الشماتة حملك بنات رسول الله وأطفاله وحرمه من العراق الى
الصفحه ٢١٠ : المنكر والبدع ويؤثرون حكم الكتاب ولا يخافون فى الله لومة لائم فقتلتهم
ظالما وعدوانا بعد ما كنت أعطيتهم
الصفحه ٣٠٧ : أقطعه دونك على بعد مكانك ، ونأى دارك ، فأما إذ كنت المرسل فيه فقد فوّضت
أمرى بعد الله إليك ، وبرئت منه
الصفحه ١٦ :
سرورا ما سررت
مثله قطّ وإنّى لأنظر إليكم وأحمد الله على نعمته علىّ فيكم اذ هبط علىّ جبرئيل
الصفحه ١٥٦ :
ابراهيم عليهالسلام : (فَمَنْ تَبِعَنِي
فَإِنَّهُ مِنِّي) وأما قولك : النسناس : فهم السواد الأعظم وأشار
الصفحه ٢٠٩ : معاوية حجر بن عدى وأصحابه حجّ
ذلك العامّ فلقى الحسين بن علىّ عليهماالسلام فقال : يا أبا عبد الله هل بلغك
الصفحه ١٩٥ : سواك فلو كان عليك مثل صبير دينا قضاه الله عنك وصبير
جبل باليمن ليس باليمن جبل اجلّ ولا أعظم منه
الصفحه ٤٨٢ :
له مصائب تكل
الألسن
عنها فكيف
شاهدتها الأعين
أعظمها رزءا على
الإسلام
الصفحه ٤٥٣ :
أنتم كتبتم إليّ
كتبا
وفي طريّاتها
ذحول
فراقبوا الله فى
خباي
الصفحه ٤٢٧ :
الأعادى
فى فتية ساعدوا
وواسوا
وجاهدوا أعظم
الجهاد
حتّى تفانوا وظلّ
الصفحه ١٣١ : الله؟
قال : تقول اذا
فرغت من صلاتك وأنت قاعد : «اللهمّ إنّى أسألك بكلماتك ومعاقد عرشك وسكّان سماواتك