الصفحه ١٧٦ : نبّهتك عليه ،
كان كلّ من ظهر فيه حكم النور (١) أتمّ وأشمل ، فهو أحقّ العباد نسبة إلى الحقّ وأكمل ،
ولهذا
الصفحه ٣٤ : ، والإمداد بالتجلّي
النوري العلمي الذاتي الآتي حديثه لكن قبول التجلّي يتوقّف على استعداد مثبت
الصفحه ٣٦٦ : : ١١٨ ، ٢٦٠ ؛
المجردة : ١٧٦ ؛ النورية : ١٩٠ ؛ النورية والنارية : ١٩٠ ، القدسية : ٢٢٦ ، ٢٣٢
؛ العليه
الصفحه ١٩٠ : ، فيظنّ من لا يعرف السرّ أنّ الفعل يستند
إلى فاعلين أو أنّ ذلك النعت ذاتي للفعل واجب الحكم عليه به على كلّ
الصفحه ٣٢٥ :
الإظهار موقوف على اجتماع واقع بين النور وما يقبله ، ويظهر بظهوره إمّا لمعنى
يعبّر عنه بالاشتعال ، أو
الصفحه ٤٣ :
الحقيقة للمراتب
المحكمة (١) بالتأثير في سائر الموجودات الأثر مخصوص بها ، وعلوّ درجة
المؤثّر على
الصفحه ٥٣ :
أيضا على لسان
نبيّه صلىاللهعليهوآله أنّه النور وأنّ (١) حجابه نور وأخبر : أنّه (أَحاطَ بِكُلِّ
الصفحه ٦٣ : ، وإنّما الأحكام اللاحقة به قضت عليه بقبول النعوت المضافة إليه من
المرور والتنزّل وغيرهما. فإذا لحق بالمعدن
الصفحه ٨٨ :
وصارت الحروف
المنقوطة أربعة عشر ؛ إشارة وعلامة على مراتب السماوات السبع ، والعناصر الأربعة
الصفحه ٢٩١ : ، لأنّه نور والنور له الكشف ، فهو يكشف التميّزات الثابتة في نفس
الأمر.
وتوحيد الوجود هنا
عبارة عن
الصفحه ٣٨٤ :
نظّار
المتغلسغين ٣٢٨
النعمة الذاتية
: ٢٨٩ ؛ الذاتية الإلهية ١٤٤
النور العلمي
اليقيني ٢٨٩ ؛ روح ٢٨٦
الصفحه ٩٧ : .
فالمتبوعة كأسماء
الأعلام في العموم ، نحو قولك : شمس ، ونور ، وكأسماء الصفات للصفات ، مثل لفظ
العلم لمعنى
الصفحه ١٤٥ :
والوجدانيات والأمور الذاتيّة (١) من أوضح مراتب العلم وأجلى أقسامه ، فالشيء (٢) بهذا الاعتبار هو المثني على
الصفحه ٣١٩ :
لها ، فحكم الضلال
إذا منسحب على الجميع من (١) هذا الوجه ، ومن حيث إنّ ترتّب حكم الناس على أكثر
الصفحه ١٠ : الإلهيّة
الكليّة خمسة على عدد الحضرات الأول الأصليّة.
فأوّلها الحضرة
الغيبيّة العلميّة النوريّة المحيطة