الصفحه ٥٢ : ، فظاهر (٤) العلم صورة النور ، وباطنه المذكور معنى النور ، غير أنّ
ظهور صورة النور توقّف على امتياز الاسم
الصفحه ٣٦٢ :
نور على نور
يهدى الله لنوره من يشاء
٣٥
٥٢
الفاطر (٣٥)
الفرقان (٢٥
الصفحه ٤٠ : الحاكمة
بحكم التجلّي الأحدي الجمعي ، ثم ينصبغ التجلّي بحكم المحلّ.
ثم أشرق ذلك النور
على الصفات والقوى
الصفحه ٦٥ : بالتفات الروح ووجه القلب من
عالم الكون بالرجوع إلى الحضرة العلميّة النوريّة ، على صراط الوجه الخاصّ
الصفحه ٥١ :
بواسطة التجلّي النوري بالعلم ؛ لما تجدّد لها من إدراكها عينها وما شاء الحقّ أن
يطلعها عليه في حضرة العلم
الصفحه ٣٩ : يختلفوا فيه ، وكانصباغ النور العديم (٣) اللون بألوان ما يشرق عليه من الزجاج ، فتتكثّر صفات
التجلّي بحسب ما
الصفحه ٦٢ : ء النوري والاحتجاب ، وما (٢) سواها ممّا سيذكر (٣) عن قريب ، إن شاء الله تعالى.
فأمّا التصوّرات :
فأوّل
الصفحه ٣٤٠ : الشعاع في الأمر الذي انتشر منه ،
فتقلّصه بالوصف المتحصّل له من كلّ ما انبسط عليه هو عودة الورث ، نوره
الصفحه ٨٠ : النور ، وقد نبّهت على حكمه حين الكلام على سرّ العلم ، وهو الرقّ
المنشور ، والانبساط المعبّر عنه بالنشر
الصفحه ٥٩ : ولا يعلم
سرّ العلم ما لم يشهد الأمر من حيث أحديّته في نور غيب الذات على النحو المشار
إليه.
وإذا عرفت
الصفحه ٣٧٢ : ، الخمس الأصلية ٨٣
الرحمة ١٧٥ ؛
الروحانية ١٦٣
العلوية ١٨٩ ؛
العلى ٢٥٢
غيب الذات ٣٣٨ ؛
القدس ٤٧
الصفحه ٣٧٠ : ؛ الوجودي السارى ٦١ ؛ الوجودي المقتضى إيجاد العالم : ٢١٥ ؛ الوجودي
الوحدانى : ٣٨
النوري ٥١ ، ٥٥
؛ النوري
الصفحه ٥٠ :
تعريفه ؛ إذ من
شرط المعرّف أن يكون أجلى من المعرّف وسابقا عليه ، وما ثمّة ما هو أجلى من العلم
ولا
الصفحه ٢١٣ : قال له في كتابه العزيز (قُلْ كُلٌّ يَعْمَلُ
عَلى شاكِلَتِهِ) (١) تحقّقنا بما نوّر أوّلا وبما أخبر
الصفحه ٥٤ : تحقّقت ما
أشرت إليه ونبّهت عليه في هذا التمهيد عرفت أنّ العلم الصحيح ـ الذي هو النور
الكاشف للأشياء عند