الصفحه ١٢١ :
، ولما علمت من حال الكثرة ـ التي هي في (٥) مقابلة الوحدة ـ من أنّها تنتهي عند التحليل إلى الوحدة
التي
الصفحه ١٤١ : ، بل لا بدّ من علوّ المحمود على الحامد من حيث هو محمود بالنسبة إلى
الحامد من حيث هو حامد ، حال الحمد
الصفحه ٢١٢ : كثير من الأفعال من
الأسرار الإلهيّة ، المتعلّقة بهذا الباب ، وما إذا تأمّله اللبيب وفهمه (٣) ثم استحضره
الصفحه ٢٣٢ :
وفصّلنا في ذلك ما
يغني عن إعادة الخوض فيه والإطناب.
ولمّا كان كلّ اسم
من أسماء الحقّ سببا لظهور
الصفحه ١٠٠ : من حضرة الجمع بالنسبة إلى كلّ اسم ـ هو ما يقتضيه أحكام ذلك
الاسم من نسب مرتبة الإمكان المرتبطة ببعض
الصفحه ١٩٨ : تامّا في المعرفة
والرجوليّة.
فإن انضمّ إلى ما
ذكرنا حضوره مع الحقّ من حيث صدور أفعاله من العبد وبالعبد
الصفحه ٢٨٧ :
(وَوَهَبْنا لَهُ
إِسْحاقَ وَيَعْقُوبَ كُلًّا هَدَيْنا وَنُوحاً هَدَيْنا مِنْ قَبْلُ وَمِنْ
الصفحه ٢٨٩ : أن يطلبوا منه الهداية إلى الصراط المستقيم ، الذي هو
صراط من أنعم عليه الإنعام الخالص من شوب الغضب
الصفحه ٣٨ :
وصل من هذا الأصل
اعلم أنّ إمداد
الحقّ وتجلّياته واصل إلى العالم في كلّ نفس ، وبالتحقيق الأتمّ
الصفحه ٦٩ : الحجاب مرتبة الرسالة بالنسبة إلى من هو محلّ ذلك الحجاب ، (٢) والحجب والوسائط تقلّ وتكثر ، وأقلّها أن يبقى
الصفحه ١١٣ : الصورة الإلهيّة (٥) المذكورة.
وهذه الأسماء وما
يتلوها في المرتبة من الأسماء الكلّيّة لا ينفكّ بعضها عن
الصفحه ١٥٦ :
فأمّا سرّ كونه
مصلحا فلأنّ الممكنات من حيث هي وبالنظر إليها ليس نسبتها إلى الوجود وقبوله
والظهور به
الصفحه ٢٥ : القليل الذي قد اعترفتم (٢) باستغنائه عن ميزانكم لسلامة فطرته وذكائه نسبته إلى
المؤهّلين للتلقّي من جناب
الصفحه ٤٦ : ونتائجها وما
بيّنوه من أحكام الحضرات الأصليّة الإلهيّة ، وإن تفاضلوا في الاطّلاع والبيان.
وما نقل من
الصفحه ٥١ : ، (وَاللهُ غالِبٌ عَلى
أَمْرِهِ) (١) ، فإذا ظهرت الغلبة الإلهيّة بحكم أحديّتها المذكورة ، فني
من لم يكن له