الصفحه ٣٦٢ : )
النمل (٢٧)
الله لا إله
إلّا هو له الأسماء الحسنى
٨
٤٢
قل لا يعلم من
السّموات
الصفحه ١٣٣ :
الذهن فعلا كان ،
أو حركة ، أو كيفيّة ، أو صورة وجوديّة ، لفظا كان أو غيره ، أو أمرا متركّبا (١) من
الصفحه ٣٧٥ : الى الله
٢٧٦ ، ٣٢٣ ؛ [السفر] من [الحق]
الى الخلق ٢٧٦
سلوك : ٢٥٦ ،
٢٧٤ ، ٢٧٥ ، ٢٨٠
الصفحه ١٣٦ : هي غايات السبل بالنسبة إلى السائرين
والأسفار ، وعيّن منها ما شاء بشرائعه ؛ رعاية لتقيّد السالك
الصفحه ١٣٢ : بالنسبة إلى صاحب الحضور
أو بحسب جميعها.
فأتمّ مراتب
الحضور مع الحقّ أن يحضر معه لا باعتبار معيّن من حيث
الصفحه ١٩٣ : متعلّق همّته ، لكنّ الغلبة المنسوبة إلى الصفات الجزئيّة من حيث
أوّليّتها تابعة للغلبة الكلّيّة الأولى
الصفحه ٤٥ :
والنشأة والموطن وأهله ، كما هو سنّة الحقّ من حيث نسبة تعلّقه بالعالم وتعلّق
العالم به وقد سبقت الإشارة إلى
الصفحه ١٤٥ : نفسه ، والدالّ عليه من وجهين
باعتبارين ، كما أشرنا إلى ذلك في سرّ العلم ، فافهم.
وأيضا فلمّا كانت
الصفحه ٢٨ : البسيطة المظهرة التي (١) تعيّن الموارد المتعيّنة بها ـ سواء كانت من الحقائق
الكونيّة أو ممّا ينسب إلى
الصفحه ٢٠٢ : ضرر ما اجتلبه الإنسان إلى نفسه بواسطة الفعل
السيّئ وتعرّض له بقبيح العمل.
فهذه الأقسام من
نوع الجزا
الصفحه ١٦٤ :
إلى المرتبة الكماليّة أقرب ، كان حظّه من الكشف والصورة الإلهيّة والعلم بالحقّ
وغير ذلك من صفات الكمال
الصفحه ١٦٧ : الأسمائيّة ، وغذاء العناصر ما به بقاء صورها المانع
لها من الاستحالة إلى المخالف والمضادّ ، وغذاء الصور
الصفحه ٢٠٧ : بسط ، (١) ويفضي (٢) إلى إيضاح ما يحرم كشفه من أسرار الربوبيّة ، لظهر ما يدهش
العقول والبصائر ، ويشرح
الصفحه ١٤ : العزيز ـ من كونه ينطق به ويكتب حروف تتركّب من حرفين إلى خمسة أحرف
متّصلة ومفردة ، فيظهر بنظمها عين الكلمة
الصفحه ٦٢ :
و (١) بحكم التخصيص المنسوب إلى الإرادة ، وبحسب القرب والبعد
وما يتبع ذلك من القوّة والضعف ، والجلا