الصفحه ٣١٣ : الركون
إلى أمر يستند إليه ويربط نفسه به ويعوّل عليه.
وهكذا أمره فيما
يعانيه (٥) من الأشغال (٦) والحرف
الصفحه ١٠٦ : الذي هو مفتاح الكتاب الكبير المسمّى بالعالم ، ليتدرّج منه إلى
معرفة نسخته ونسخة النسخة ، حتى يحصل
الصفحه ١٤٢ :
مبدئيّة ظهور حكم
القصد ، من كون الحامد متوجّها لإظهار ما شرع فيه بالحمد.
وهو أيضا تنبيه
على
الصفحه ١٧٥ : التسعة والتسعين سجلّا هي نسخ حاملة ما
قبح من أفعال ذلك العبد ، والبطاقة المتضمّنة لا إله إلّا الله هي
الصفحه ٣٩ : الباطن من الأحكام الكونيّة وشوائب التعلّقات ـ
فإنّ التجلّي عند وروده عليه يتلبّس بحكم الصفة الحاكمة على
الصفحه ١٠٩ : الواصل من الحقّ ـ من كونه موجدا وخالقا ـ إلى
المفعول فيه ، أو به ، أو معه ، أو له على اختلاف المراتب
الصفحه ٢٧٤ : بصفته وحكمه (١) وما يستلزمان من الأمور الإلهيّة والفوائد الروحانيّة.
وروح النبوّة :
القربة ، وثمرتها
الصفحه ٤٨ : المطلق في هذا الكتاب فهو إشارة إلى ذات الحقّ سبحانه وتعالى وهويّته
من حيث بطونه وإطلاقه وعدم الإحاطة
الصفحه ٦٥ : بالتفات الروح ووجه القلب من
عالم الكون بالرجوع إلى الحضرة العلميّة النوريّة ، على صراط الوجه الخاصّ
الصفحه ١٩٤ :
الأفعال الحسنة وحكمها من الدنيا إلى الآخرة أمران هما الأصلان في باب المجازاة
ودوام صور الأفعال من حيث
الصفحه ٢٦٨ :
وصل
في مراتب السير
والسلوك
اعلم ، أنّ السير
الذاتي الأصلي بالنسبة إلى الحقائق الكونيّة والأسما
الصفحه ٧٤ : ، عقيب تلك الحركات الفعليّة
والانفعاليّة.
والغرض من إضافة
ذكر الاستحالة وحكمها هنا إلى الجمع والتركيب
الصفحه ٨٧ : إلى الطبيعة والصور إنّما كانت من وجه واحد واكتفي (٥) في التنبيه على مرتبتها بمجرّد الصورة ، وعلى حكمها
الصفحه ١٨٦ : بالشهود
الذاتي ، وفاز بنيل مقام الجمع الأحدي لم يحكم بتكرار ولم ينتقل من حكم الآن إلى
الأدوار ؛ فإنّ ربّه
الصفحه ٣٣٠ : ، فنقول ـ مبتدئين من بسم الله إلى آخر السورة إن شاء الله ـ
:
اعلم ، أنّ
الأسماء ـ على اختلاف ضروبها