الصفحه ٥٩ :
كان وهما منه
وظنّا ، سواء صادف الحقّ من بعض الوجوه وأصاب ، أو لم يصادف ، بل وجد ما كان عنده
علما
الصفحه ٧٥ : للسالك بالتوجّه الصحيح والتفريغ التامّ
وما مرّ ذكره من الشروط ، فيستعدّ لقبول التجلّي الإلهي مثمر ممّا
الصفحه ٢١٥ : الذاتيّة واستعداداتها
، كما بيّن لك من قبل ـ أضيفت إليه ـ أي إلى الوجود المنبسط المذكور ـ الأوصاف
المتعدّدة
الصفحه ٢٨١ : والإسعاف ، وإنّما توجّه إلى ما استحضره في ذهنه وأنشأه من
صفات تصوّراته بالحالة الغالبة عليه ، إذ ذاك لا جرم
الصفحه ٣٤٢ : وغير ذلك ،
ونسبته إلى الصورة الوجوديّة نسبة النفس ، فافهم. فكلّ ممّن (٢) ذكرنا ـ صورة مرتبة الإلهيّة من
الصفحه ٣٥١ : الذوق الكمالي ، ثم أضرع
إلى ربّي بما أظهر بي وعلّم وأوضح وفهّم. فنقول (٢) :
الشكر : هو من
نعوت الحقّ
الصفحه ٢٦ : أسلفنا ، فتعيّن الطريق الآخر
، وهو التوجّه إلى الحقّ بالتعرية والافتقار التامّ ، وتفريغ القلب بالكليّة من
الصفحه ٤٣ : تميّز مرتبته من حيث نسبته العدميّة وظلمته
الإمكانيّة ، من مرتبة موجده برجوع الحكم الوجودي المستعار إلى
الصفحه ٥٤ : المحقّقين من أهل الله وخاصّته ـ عبارة عن تجلّ إلهي في حضرة
نور ذاته ، وقبول المتجلّى له ذلك العلم هو بصفة
الصفحه ٦١ : إلى الغيب أقوى ، فهو عالم الأرواح. والمتوسّط باعتبار الدائرة
الوجوديّة بين مطلق الغيب والشهادة من حيث
الصفحه ٧٦ : ـ ولكلّ صورة حكم تنفرد به وحكم
تشترك فيه مع غيرها.
والتركيبات من
الحروف الإلهيّة العامّة الشاملة الحكم
الصفحه ٨٣ : ء للمراتب لا للأعيان الوجوديّة من حيث وجودها ، كان ما يضاف من الحكم
إلى الموجودات إنّما يضاف إليها باعتبار
الصفحه ١٢٤ : الكثرة
وإبراز أعيان نسبها ـ يطلب الرجوع إلى الأصل الذي هو مقام الأحديّة المشار إليه من
قبل ، فلم يمكن
الصفحه ١٢٨ :
وانظر حكم المرتبة
الأولى (١) كيف سرى فيما تحتها من المراتب من غير انخرام ولا اختلال
تعرف بعض الأمر
الصفحه ٢٢٦ : من [الظاهر إلى الباطن] و (٦) هو البرزخ
__________________
(١) في الأصل : غير
ما موضع