الصفحه ٧٨ : [أنّ] هذا
الحكم ـ مثلا ـ إلى أيّة حقيقة يستند من الحقائق ، فينسبه إليها عن يقين (١) دون مزج ، فيصير كلّ
الصفحه ٢٦٩ : وانقياده لتلك الأحكام هو سيره في مراتب الإسلام ودرجاته ، حتى ينفذ منه
إلى دائرة الإيمان ، وهكذا حاله في
الصفحه ٣٣٣ : ، ه :
أحوال.
(٨) ق : له الكلّ من
وجه.
(٩) من «وتسميته» إلى
«شؤونه» غير موجود في ق.
(١٠) ما بين
المعقوفين
الصفحه ٣٣٧ :
وأمّا سرّ إضافة «الحمد»
إلى «الله» فهو من حيث إنّه أوّل التعيّنات المرتبيّة الجامعة ، وقد نبّهت
الصفحه ٣٧٩ :
القرآني : ٣٤٦
اسرار الإلهية
القرآنيه ٣٣٠ ؛ لطائف الشرعية ٢٨٧
قرب الفرائض : (مقام)
٣٣
الصفحه ٦٣ :
مقامها من حركات الأعضاء وغيرها. ثم انتقل إلى مرتبة التصوّر الذهني الخيالي. ثم
انتقل إلى التصوّر النفساني
الصفحه ٢٠٨ :
صاحب هذا المقام
الصادرة على هذا الوجه قد ارتفعت ـ كما ذكرنا من قبل ـ عن مراتب الجزاء. وقد أشير
إلى
الصفحه ٣٠١ : الألوهة (٤) والمضيفين إلى أنفسهم ما لا يستحقّونه على الوجه الذي
يتوهّمونه.
وغاية حظّهم من
تلك الأحكام ما
الصفحه ٣٤٤ : سبحانه ، مستخفّة بحرماته ، بخلاف من (٢) سمعها بسمع الإيمان الظاهر ، واستحضرها بصفة التعظيم إلى
أن يطلعه
الصفحه ٩ : (٣) وصفاء النيّة ، لا على مقدار جوده ؛ فإنّه أعظم من أن
ينحصر أو يتقيّد ، أو ينتهي إلى غاية فيحدّ ، فكان من
الصفحه ١٠ :
وأمّا نسبته من
القدرة فمن حيث كونه من باب التأثير الإلهي والكوني آلة ، ولهذا كان الإيجاد
موقوفا
الصفحه ٤٤ : نقول : فإذا
انتهى السالك إلى هذا المقام المستور ، وتحقّق بما شرحناه من الأمور ، ورأى بعين
ربّه ربّه
الصفحه ٩٦ : ء مختلفة بحسب التميّز الحاصل
بسبب المقاطع (١) ، فامتداد (٢) زمانه دون تعيّنه بمقطع من المقاطع يسمّى ألفا
الصفحه ٢١٤ :
ذلك الأصل ترجع
وإلى الحقّ من حيث ذلك الأصل تستند.
والتكليف من جملة
الحقائق وأنّه ظهر بين أصلين
الصفحه ٣٢٣ : الآليّة دون تردّد أنّ له مستندا في
وجوده ، وتحقّق أن ليس هو ، وأقبل بقلبه وقالبه عليه مواجهة منه ومقابلة