الصفحه ١٣٣ : فيما بيّن لك ، فإنّه إن فكّ لك معمّاه ، شاهدت بعقلك النظري الآلي (٦) ما يهولك أمره ، ويطيب لك خبره
الصفحه ٢٩٥ : مانع عن أخذ ذلك النبات وتناوله ؛ لما لم يكن
رزق اللذين سبق في علم الله أن يكونا أبويه.
وإذا قدّر
الصفحه ٦ : الكتاب ـ
بعد أن عهد إليها السيد جلال الدين الآشتياني الذي قام بتصحيح الكتاب ومقابلته مع
النسخ المتعدّدة
الصفحه ٦١ : الأحكام المذكورة في عالم الصور إن تقيّد بالأمزجة والأحوال
العنصريّة وأحكامها والزمان المؤقّت ذي الطرفين
الصفحه ١٤ :
ـ أي أصله ـ كان
الأولى أن يقع الشروع في الكلام على الأصل من أصله.
ولهذا الكتاب ـ
أعني القرآن
الصفحه ٣٣٨ : في أوّل الكتاب مرتبتها ، وأنّها
الأنموذج الشريف الأخير ، وكان غيب الذات من حيث اللاتعيّن ـ حال لا حكم
الصفحه ٦٣ :
سمعه أوّلا إن
كانت الاستفادة من طريق التلفّظ أو بحاسّة البصر إن كانت بطريق الكتابة أو ما يقوم
الصفحه ١٠٨ : كتاب
مفتاح غيب الجمع والوجود الذي شرحه ابن الفناري.
(٦) في الأصل : من
نسبتي حكمه وحكمته
الصفحه ٦٩ :
هذا إن اقتضى
الأمر الإلهي مروره على سلسلة الترتيب وما فيه من الحضرات ، وإذا (١) وصل من الوجه
الصفحه ١٧٢ : أسلفنا ، جاء التعريف بعدهما
بالاسم «الربّ» الذي قلنا : إنّه لا يرد إلّا مضافا ، وأضافه إلى «العالمين
الصفحه ٢٥٨ :
وصل
وإذ قد يسّر الله
في ذكر أسرار ظاهر هذه الآية وباطنها بعد ثم حدّها الذي فرغنا منه الآن ما
الصفحه ٣٣١ : الكتاب عند الكلام على الحضرات الخمس. وبقي الوسط الذي تفرّع
منه ما تفرّع مشتملا على درجات لكلّ منها أهل
الصفحه ٣٤٦ : بالذوق
الاختصاصي عرف أسرار الكتاب العزيز ، وانحصار أقسامه الكلّيّة فيما ذكرناه ، ورأى
أنّ فيه التحقّق
الصفحه ١٥ : ـ الأسلوب المعهود الذي جرت العادة أن يسلك في فهرست
الفصول والأبواب المقدّم ذكرها في أوّل الكتاب (٦).
ثمّ
الصفحه ١٣٤ : الكتاب وغيره ، فافهم.
ثم اعلم ، أنّه ما
ثمّة (٢) أمر من الأمور يفرض بين أمرين ، أو ينسب إليه بداية