الصفحه ٢٧١ : التمحّض والتشكيك مرمى لرام.
ومن أراد أن
يتفهّم شيئا من أحوال الكامل وسيرته وعلاماته ، فليطالع كتاب مفاتح
الصفحه ٢١٧ : فلا يلومنّ إلّا
نفسه».
انظر ما الذي
أخبرك عليهالسلام عن ربّه أنّه قال لك ، وافهم عنه ، وقد أخبرتك
الصفحه ١٢٨ : ممّا تسمع وتستروح صحّته لئلّا تظنّ أنّه اعتبار ، أو تأويل ، أو
كلام نتج (٢) عن حدس وتخمين ، بل ذلك
الصفحه ١٩٨ :
وصل من هذا الأصل
اعلم ، أنّ كلّ
فعل يصدر من الإنسان من أفعال البرّ ، ويقصد (١) به أمرا مّا غير
الصفحه ٣٤٨ :
اندراجهما في حيطة الاسم الذي تستند (٤) إليه تلك الشريعة ، اندرج حكم الاسم المتقدّم من الاسمين
المخاطبين في
الصفحه ١٩٦ : ؛ لكونه ناتجا
عنه وظاهرا به ، كما أنّ الإنسان شرط في ظهور عين العمل في الوجود ، وتلك سنّة
إلهيّة في هذا
الصفحه ١٦٠ : الصور الإنسانيّة ، بمعنى أنّ لكلّ عضو من أعضاء الإنسان قوّة ، ولكلّ قوّة
ارتباط بحقيقة روحانيّة
الصفحه ٣٤٧ : ذلك ، ولسان هذا المقام فيما نحن
بصدده قوله تعالى : (إِنَّ الْحَسَناتِ
يُذْهِبْنَ السَّيِّئاتِ
الصفحه ٩٢ : المعقول ؛ ومن شأنها أن تدرك ولا
يدرك بها ؛ ولها مرتبة القسم الأخير من الفاتحة والسؤال الذي متعلقه
الصفحه ١٥١ :
الذوق الصحيح
التامّ أفاد أنّ مشاهدة الحقّ تقتضي الفناء الذي لا يبقى معه للمشاهد فضلة يضبط
بها ما
الصفحه ١٧٩ :
التحقيق تعلّق خاصّ للذات ، يتعيّن بالعلم وتظهر التخصيصات الثابتة في العلم ، لا
أنّها تخصيص ما لم يثبت
الصفحه ١٤٣ :
ثم ليعلم أنّ
الحمد هو الثناء كما مرّ ، وكلّ ثناء من كلّ مثن على كلّ مثنى عليه فهو تعريف كما
بيّنّا
الصفحه ٦٧ : المذكورة ، وهذا من حكم
التربيع التابع للتثليث ، وسيأتيك خبره.
وإذ قد وضح هذا ،
فاعلم أنّ الحقّ قد جعل
الصفحه ٣٦٨ : ) ٧
أم الكتاب : ٦١
، ٧٥ ، ١٣٨ ، ١٩٥ ؛ الأكبر : (الامام) ٧ ، ١٤ ، ٢٤٧ ، ٢٦٠ ، ٣٤٦
أم القران : (الفاتحة
الصفحه ١٩٣ : ، فيخشى أن يصل إليه منه ألم وضرر.
ثم كلّ ذلك إمّا
أن يتقيّد بوقت معيّن وحالة مخصوصة ودار دون دار