الصفحه ٦٥ :
__________________
(١) ق : المتوهم ،
بدون «واو».
(٢) ق : الغريزة.
(٣) ق : لبيان.
(٤) ق : شعر.
(٥) ق : للاشارة.
(٦) ه : قوله
الصفحه ٦٨ : النفس والقول (٢) الإيجادي ، فيظهر نسبة الاسم «المتكلّم» ثم يسري الحكم
المذكور من المقام النفسي الرحماني
الصفحه ٧١ :
عنه الله ، فإنّه اعتبر الحرف المشخّص في الذهن مضافا إلى الحرف الظاهر في اللفظ
أو الكتابة ، هذا قوله لي
الصفحه ٧٢ : الكون وإبرازه من الغيب ، وله النكاح الأوّل
المشار إليه عقيب هذا الكلام. ومن جملة تنبيهاتي عليه قولي في
الصفحه ٧٤ : هو التنبيه على أنّها إحدى غايات حكم
الجمع والتركيب ، وأنّ قولي (١) آنفا : «المراد من حيث بعض الأسما
الصفحه ٧٥ : ، استعدّت لقبول النفخ الإلهي ، ولسرّ قوله تعالى : (ثُمَّ أَنْشَأْناهُ خَلْقاً آخَرَ) (١) كما تحصل التسوية
الصفحه ٨٨ : الممكنات كالحروف الكامنة في الدواة ، كما نبّهت عليه في سرّ «كان الله ولا
شيء معه» ونحوه (٣) عند قولي
الصفحه ٩٣ :
في الكلام على الاسم «الربّ» في قوله (رَبِّ الْعالَمِينَ) من ذلك ما ييسّر الله ذكره ـ إن شاء الله
الصفحه ٩٥ : الغيب بالإرادة
الإلهيّة والقول الأمري.
والتغاير الواقع
هناك بحسب المراتب الأسمائيّة ، وتنوّعات
الصفحه ١٠٩ :
وهذا من سرّ
أحديّة التراكيب الستّة غير المفيدة والمنتجة وهو قولي : اتّصال أحكام التجلّيات
بعضها
الصفحه ١١٨ : ء
والاستجلاء المعبّر عن حكمه تارة بالعبادة ، وتارة بالمعرفة ، وهو قوله تعالى : (وَما خَلَقْتُ الْجِنَّ
الصفحه ١٢٠ : » المستوي على الكرسي
كما سنبيّنه إن شاء الله تعالى.
تفصيل لمجمل قوله
(بِسْمِ اللهِ
الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ
الصفحه ١٣١ : الحضرة الإلهيّة وهي قول الحقّ عند افتتاح
عبده المناجاة ببسم الله الرّحمن الرّحيم في الجواب : «ذكرني عبدي
الصفحه ١٣٩ :
عنها.
مفاتيح الغيب
فإنّ متعلّق النفي
الوارد في قوله سبحانه : (وَعِنْدَهُ مَفاتِحُ
الْغَيْبِ لا
الصفحه ١٤١ : :
فنقول قوله تعالى
: (الْحَمْدُ لِلَّهِ) الحمد من مقام التفصيل والجمع لا الأحديّة ، ولا يصحّ بين
متماثلين