الصفحه ١٨٠ :
المعشوق كالمرآة لمشاهدة نفسه من حيث المناسبة التامّة والمحاذاة الروحانيّة ،
فكان المسمّى معشوقا شرطا في
الصفحه ٣٨٠ : ؛
الجمع الجمع ٣٣٥
الجمع والمطلع
٢٤١ ، ٢٥٠ ؛ جمعه ٧
الحال ٢٨٠ ؛
الحجة الإلهية ٢٠ ؛ الحد والمطلع ٢٩٠
الصفحه ٢٦ : العيان الحاصل لذي الكشف بتصفية الباطن والالتجاء إلى
الحقّ. والحال في المرتبة النظريّة فقد استبان ممّا
الصفحه ٢٠٥ : ظاهره ـ صارت مرآة لغضب الحقّ أو رحمته كما
قلنا ، لكن من غير تغيّر وتجدّد حال في الجناب الأقدس ، مع حدوث
الصفحه ٦٦ : المرآة
الصافية الصحيحة الهيئة في المقدار للصورة المنطبعة فيها ، وقد يتأخّر. وقد سبقت
الإشارة إلى شروط
الصفحه ٢٧٥ :
وإلى ما عنده ، والتعريف بأحوال النفوس والسعادات الروحانيّة واللذّات المعنويّة ،
وإمداد الهمم للترقّي
الصفحه ٢٤٦ : مرآة لهما وجامعة
بالذات بينهما ـ أصلا من وجه ، فرعا من آخر كما سبق التنبيه عليه في غير موضع (٢) من هذا
الصفحه ١٩٦ : ، وبروزها إلى
مرتبة الشهادة التي هي محلّ سلطنة الاسم «الظاهر» الذي هو مرآة الاسم «الباطن»
ومجلاه ومقام نفوذ
الصفحه ٢٧٤ : حيث الصور إلى حيث
سعادة السالك المرتقي ، كما مرّ بيانه ؛ ولإقامة العدل بين الأوصاف الطبيعيّة
واستعمال
الصفحه ٤٣ : درجة المؤثّر فيه معلوم.
فالغمام هو الحكم
العمائيّ المنبّه عليه في التعريفات النبويّة والإلهيّة وقد
الصفحه ١١٣ : في الممتاز المنفصل ما يطلب الغيب
الأوّل طلبا ذاتيّا ، فإنّه معدن الجميع ، والأشياء تحنّ إلى أصولها
الصفحه ٢٢٦ : من حيث حقيقته مرآة لأحكام
الحضرات الخمس ، وأنّ صور العالم ظاهرة بحسبها ، وما من موجود عيني ولا أمر
الصفحه ٩٤ : صلىاللهعليهوآله : «إنّ الله لا يملّ حتى تملّوا» (٧) ، «ومن عرف نفسه
عرف ربّه» (٨) ، «ومن تقرّب إليّ
شبرا ، تقرّبت
الصفحه ١٢٦ : . والأخرى لنسبة ارتباط
العالم بالحقّ من حيث ظهور العالم بعضه للبعض في غيب الحقّ ، والحقّ المظهر
والمرآة
الصفحه ٢٠٤ : ، أنّ حاصل
سائر الأوامر والنواهي الشرعيّة الواصلة من الحقّ إلى الخلق في كلّ عصر بواسطة
رسول (٢) ذلك