الصفحه ٢٤٤ : كلّ عابد متوجّه من حيث فرعيّته وخلقيّته ، إلى أصله الإلهي
المتعيّن به من مطلق غيب الذات في المرآة
الصفحه ٣٠٧ : لذّة معها. وإلى
هذه (٤) أشار صلىاللهعليهوآله بقوله في دعائه
ربّه : «وارزقني لذّة النظر إلى وجهك
الصفحه ٢٨٨ : فرد فرد من هذا المجموع بالنظر إلى فقر الإنسان واحتياجه إلى الاستكمال
والأسباب المعيّنة على تحصيله نعمة
الصفحه ١٣٣ : فيما بيّن لك ، فإنّه إن فكّ لك معمّاه ، شاهدت بعقلك النظري الآلي (٦) ما يهولك أمره ، ويطيب لك خبره
الصفحه ١٦١ :
(١) ، دائم النظر إلى عين الميزان ، الذي هو مقام الاعتدال ونقطة وسط الدائرة.
فتراه حارسا واقيا
(٢) حافظا
الصفحه ١٨٩ : الأفعال ما إذا
اعتبر بالنظر إلى أقرب من ينسب إليه سمّي لغوا وعبثا بمعنى أنّ فاعله ظاهرا لم
يقصد به مصلحة
الصفحه ٢٤ : والاستغناء عنه ، من حيث إنّ الجزء النظري منه
ينتهي إلى البديهي ، ومن حيث إنّ الفطرة السليمة كافية في اكتساب
الصفحه ٢٩ : لضعف (٢) قوّة نظره وقصور إدراكه ـ المشار إلى سرّه فيما بعد ـ أو
لموانع أخر يعلمها الحقّ ومن شاء من
الصفحه ٣٥٦ : ، يجب علينا أن نلفت نظر القارئ الكريم
إلى أنّه لم يكن عندنا في تصحيح هذا الكتاب أيّة نسخة خطّية
الصفحه ١٨٨ : أحوال
الآخرة وغيرها ، فمن أمعن النظر فيما نذكره بنور الفطرة الإلهيّة ، استشرف على
أمور جليلة ، عظيمة
الصفحه ٣٢٨ :
تنزّل إلى الأفهام وتأنيس وإيضاح مبهم بتمثيل نفيس
ربما استنكرت
أيّها المتأمّل ما أشرت إليه آنفا
الصفحه ٢١٧ :
مرآة عينه الثابتة
في ضرب المثل أقرب إلى الاعتدال والاستدارة وصحّة الهيئة والشكل ، متناسبة الأحوال
الصفحه ٢٤٥ :
الإلهيّة قبلة كلّ موجود كان ويكون ، ومن حيث مواجهة كلّ شيء من هذه المرآة وفيها
أصله المحاذي والمتعيّن له به
الصفحه ٥٢ : مختلفتين. هذا
إلى غير ذلك من التفاصيل التابعة لما ذكر.
فصور الموجودات
نسب ظاهر النور ، والمعلومات
الصفحه ٢٤٣ : الغيبيّة ، والحقيقة
الإلهيّة التي تنضاف إليها الصورة المذكورة في مقابلتها العين الثابتة التي
للإنسان