الصفحه ٢٣١ : تقتضيه مرتبة كلّ اسم منها ، ولذلك قلنا غير مرّة : إنّ كلّ اسم من وجه عين
المسمّى ، ومن وجه غيره
الصفحه ٢٣٢ : والبطون ، والأوّليّة
والآخريّة والجمع والتفصيل ، وقد مرّ للمتأمّل في الحديث عنها ما قدّر ذكره وبيانه
الصفحه ٢٣٥ : ـ الحقيقي ، الذي هو العبد الأخلص الأكمل ـ فقد مرّ ذكرها آنفا عند الكلام
في الوجهة والتوجّه ، لكنّني تركت من
الصفحه ٢٣٧ :
وصل
العبادة الذاتيّة
، والصفاتيّة
لتعلم بعد
استحضارك ما مرّ أنّ للإنسان عبادتين : عبادة ذاتيّة
الصفحه ٢٣٩ : «وإيّاك» الثاني بما مرّ في «إيّاك» الأوّل ـ في الكلام بلسان الباطن ، فنقول
:
اعلم ، أنّ متعلق
الإشارة من
الصفحه ٢٤٣ : ثانيا بالنسبة إلى ما قام منه
مجلى لسائر تعيّناته أولا كما مرّ ، وثالثا ورابعا ، وهلمّ جرّا إلى ما لا
الصفحه ٢٥٣ : ، التي لا تفاوت فيها ، ولا فائدة من حيث
مطلق الأخذ بالنواصي ومطلق المشي ، كما مرّ.
ونبّه في الذوق
الصفحه ٢٦٠ :
ويتبعها قلبي
إذا هي ولّت (٨)
فافهم ، وتذكّر ما
مرّ في هذا الباب عند الكلام في سرّ الوجهة ، وسرّ
الصفحه ٢٧١ :
المختصّ بصاحب أحديّة الجمع ـ المذكور غير مرّة والمنبّه عليه أيضا منذ قريب ـ
مراتب ، فما ظنّك بدرجات
الصفحه ٢٨٨ : بما مرّ ـ : اعلم أنّ النعم الواصلة من الحقّ إلى عباده على قسمين : نعم
ذاتيّة ، ونعم أسمائيّة ، فالنعم
الصفحه ٢٩٤ : إلى عالم العناصر ويبقى فيه حائرا عاجزا حتى يعان ويؤذن
له في الدخول مرّة أخرى
الصفحه ٢٩٦ :
، ولا حضرة من الحضرات متذكّرا حين كشف الغطاء عنه هنا ما مرّ عليه ، يسأل عن
ميثاق «ألست» فيقول : كأنّه
الصفحه ٣٠٠ : لنبيّنا صلىاللهعليهوآله في آخر مرّة يأتيه لإخراج آخر من يخرج بشفاعته : يا محمّد!
ما تركت لغضب ربك شيئا
الصفحه ٣٠٣ : سفيان لمّا مرّ بهم وقالوا له : بعد ما أخذت سيوف الله من عنق عدوّ
الله ، فقال لهم أبو بكر : تقولون هذا
الصفحه ٣١٥ : مرّات ـ بعد الثالثة : «إن يكن من عند الله يمضه» (٧)
ولم يجزم ونحو ذلك
مما يطول ذكره ، مع قوله