الصفحه ١٧٤ : التفصيليّة ،
وبأحديّة جمعها يظهر في آخر الأمر سرّ سبقها للغضب.
وقد بيّنّا غير
مرّة أنّ الآخر نظير الأوّل
الصفحه ١٧٧ : ء الله تعالى ـ
ثم لتعلم (٣) أنّ التخصيص الذي هو حكم الاسم «الرّحيم» على نوعين تابعين
للقبضتين كما مرّ
الصفحه ١٧٩ : الأمور من
حيث الانفراد ، ثم من حيث الجمع كما فعلت ذلك فيما مرّ ، فنقول :
سرّ الملك
الملك : القوّة
الصفحه ١٨٣ : حقيقة الزمان وما يختصّ به وما [هو] مستنده في الإلهيّات ،
فأقول :
قد علمت ممّا مرّ
أنّ الغيب الإلهي
الصفحه ١٨٤ : ذلك غير مرّة ؛ لأنّ السلطان
لله وحده ، والألوهيّة الحاكمة الجامعة للأسماء واحدة وأمرها واحد ،
الصفحه ١٩٠ :
التابعين للعلم
المتعلّق (١) بالغاية كما مرّ ، لكن للفعل ولمن ينسب إليه مراتب ، فربما
نعت الفعل في
الصفحه ١٩٣ :
ومقابحها الظاهرة بين السابقة والخاتمة ، وقد سبقت الإشارة إلى ذلك كلّه غير مرّة
، وبيّنت أنّ الحكم في الأشيا
الصفحه ٢٠٦ : الإشارة لا التفسير (مَنْ وُجِدَ فِي
رَحْلِهِ فَهُوَ جَزاؤُهُ) (٦).
وقد لوّحت بطرف من
هذا فيما مرّ في باب
الصفحه ٢٠٩ : بما مرّ ذكره في وجه الأرواح ، وبحفظ الاستقامة في الأوصاف
الظاهرة الحفظ المتوسّط المانع من التفريط
الصفحه ٢١٦ : ، الذي قلنا غير مرّة : إنّه لا يتعيّن
لنفسه من حيث هو إلّا بأمر ، ولا يتعيّن فيه لنفسه شيء ، فتعيّنه ـ أي
الصفحه ٢١٩ : مجازاة أوجبها تقيّد الوجود بالأعيان على نحو ما مرّ
ذكره ، فاذكر ، ترشد ، ـ إن شاء الله تعالى
الصفحه ٢٢٢ : فهو بظهور حكمه وقيامه بالمحمود أو فيه وقد مرّ حديثه من
قبل.
__________________
(١) ق : الدابر
الصفحه ٢٢٤ : علاماته.
والمجازاة
الذاتيّة الواقعة بين الوجود والأعيان باعتبار القبول الأوّل والعطاء الأوّل. وقد
مرّ
الصفحه ٢٢٦ : غيبي
إلّا وحكم هذه الحضرات سار فيه ، كما نبّهت عليه غير مرّة. وجميع الخواص والأوصاف
واللوازم المضافة
الصفحه ٢٢٩ : الأوّل القائل المستعبد نفسه
من حيث هي بحسب ما ثبت في نفسه وتصوّره منها لقول القائلين منفعلة مرّة أخرى