الصفحه ١١٩ : انصباغ عين ذلك الحكم بما مرّ عليه وامتاز عنه وهو القلم ، فتعيّن بحكم
التثليث المذكور في المرتبة التالية
الصفحه ١٢٠ : بالألف الذي هو مظهر
الواحد كما مرّ ، ولا يظهر للألف على سبيل الاستقلال التامّ عين في مرتبة الكلام ؛
لأنّ
الصفحه ١٢٢ : ، وخفيّ من وجه ، كسائر البرازخ ، وهكذا الاسم الذي
له التعيّن الأوّل المنعوت بالوحدة ، وقد ذكر غير مرّة
الصفحه ١٢٣ : ومرتبة سريان الواحد في المراتب العدديّة ،
المظهر للأعداد ، مع عدم ظهور عينه من حيث هو وبحسبه كما مرّ
الصفحه ١٣٩ :
كالأوّل لا عينه ؛ إذ الفتح الأوّل قد مرّ حديثه.
وأيضا فمعنى
المفتاحيّة نسبة بين الحقيقة المنعوتة بها
الصفحه ١٤٢ : أثبتناه.
(٢) أي : تتساوى. وفي
ق : يتساوى.
(٣) في بعض النسخ :
ألسنة.
(٤) ب : بالإضافة.
(٥) ق : مره.
الصفحه ١٤٨ :
المقام ولا حكم عليه ، كما تقرّر ذلك من قبل وتكرّر.
وقد بيّنّا أيضا
فيما مرّ أنّ إدراك حقائق الأشياء من
الصفحه ١٥٥ : الباطنة المنسوبة إليه فيما مرّ. ولو لا التطويل
لعيّنتها لك ، ولكن فيما ذكر غنية للّبيب المتبصّر.
ولمّا
الصفحه ١٥٧ : في مقابلة كلّ مرتبة من
مراتب الغنى هي مرتبة من مراتب الفقر ، والإطلاق محال كما مرّ ، والفقر الجامع
الصفحه ١٥٩ : التدبير الوجودي والحكم الكوني والربّاني ، وهي
وإن (١) اندرجت من بعض الوجوه فيما مرّ ذكره ، فلها (٢) امتياز
الصفحه ١٦٢ : للامتزاج المختصّ بالنشأة الظاهرة ، هي نسخة صورة
الحقّ من حيث حضرة الجمع والوجود وقد مرّ حديثها.
وإن شئت
الصفحه ١٦٤ : الاسم «الأوّل» ومساعدته ،
كما نبّهنا على ذلك غير مرّة ، وعلى قدر المباينة وقلّة المناسبة وضعف الامتزاج
الصفحه ١٧١ : اللازمة لها ، احتجت [إلى] أن أتكلّم على هذه الآية مرّة أخرى
بتنبيه وجيز جملي ، لتفهم من حيث جملتها
الصفحه ١٧٢ : ، ممّا مرّ بيانه.
فلمّا عرف الإنعام
وتعيّنت مرتبة المنعم المحمود على الإنعام ، (٧) احتيج (٨) بعد ذلك
الصفحه ١٧٣ : الوجه الخاصّ الذي ليس للأسباب والأكوان فيه
حكم ولا مشاركة. وقد نبّهت على ذلك غير مرّة.
وأمّا القسمان