الصفحه ٦٣ : يكن له من قبل ، وذلك بالآثار الحاصلة ممّا مرّ عليه ،
وتنزّل إليه [و] بذلك الحكم التمييزي تأتّى للنفس
الصفحه ٦٦ : ، مع تحقّق الارتباط والمناسبة كما مرّ بيانه في سرّ
التجلّي وغيره.
فمتى غلب حكم
الوحدة الجامعة على حكم
الصفحه ٦٨ : التجلّي الكلامي في
كلّ مدرك له وسامع حيث ما اقتضاه حكم الإرادة مع انصباغه بحكم حال من ورد عليه ،
وما مرّ
الصفحه ٧١ : المعتضد بالقرينة أو المعرّف بالأصل ناب مناب الحرف الساقط ، ولو لا ذلك لم
يحصل الأثر كما (٣) مرّ بيانه
الصفحه ٧٣ : مرّ لا ينتج أيضا ولا يفيد ؛ فإنّ التجلّي مع التجلّي دون القابل
، هو كضرب الواحد في نفسه لا ينتج
الصفحه ٧٦ : الصور المركّبة الطبيعيّة بقواها وسائر ما مرّ حديثه لإظهار صورة
الإنسان.
فكلّ أثر وحداني
وأصل من حضرة
الصفحه ٨١ : بالنسبة.
ثم التي نسبتها
إلى الشهادة أقرب كما ذكر.
وخامسها الأمر
الجامع وقد مرّ ذكر الجميع.
ونظيرها
الصفحه ٨٥ : على التكافؤ الاعتدالي ، والسرّ الجمعي الأحدي الإلهي الذي تستند إليه
سائر الأحكام والآثار ـ كما مرّ
الصفحه ٨٨ : (٥) والقدرة. ونظير الأنامل الثلاث الفرديّة الأولى التي وقع
فيها وبها الإنتاج ، وقد مرّ ذكرها. والقصد : الإرادة
الصفحه ٩٣ : وإظهار
آثارها من الحقّ إلى الحقّ كما مرّ آنفا
__________________
(١) ق : الحق.
(٢) ه : يستند
الصفحه ٩٦ :
الوجود دفعة واحدة
، كما مرّ.
ثم نقول : فالنفس
وإن كان حقيقة واحدة فإنّه يكتسب في المخارج أسما
الصفحه ٩٨ : كونها دلالة (٣) ومعرفة كما مرّ.
فكلّ تميّز وتعدّد
يعقل ـ بحيث يعلم منه حقيقة الأمر المتميّز بذلك
الصفحه ١٠٣ : التقدّم والأوّليّة ـ في جميع ما مرّ ذكره في هذا
الباب ـ عند القائل (٣) به بالوجود ، أو بالمرتبة ، أو بهما
الصفحه ١١٥ : لها لزوم الزوجيّة للأربعة ،
كما مرّ.
فظهر التغاير بين
مرتبتها وبين مرتبة الوحدانيّة من هذا الوجه
الصفحه ١١٦ : الذاتي المطلق ، وقد أشرت إليه ، وجميع ما مرّ ذكره من
التعيّنات إلى هنا (٤) هي تعيّنات الظاهر بنفسه لنفسه