الصفحه ٢٧٠ : .
ولا يجوز فيه الرفع الذي جاز مع
العِلْمِ لأنَّ كَثَرت ليسَ مِن الأَفعال التي يجوزُ تعليقها ، إِنَّمَا
الصفحه ٢٨٤ : : ذَهَبَ مِن مَعَهُ.
(٢) سورة النساء : ٤
/ ١٦٣.
(٣) المحتسب : ٢ /
٦١.
(٤) من قوله تعالى من
سورة النجم
الصفحه ٢٨٥ :
بالإضَافَةِ إلَيْهِ. وذلك مِمّا يُنافي تقديرَ حرفِ الجرِّ معهُ ، لأَنَّ
حرفَ الجرِّ يَسقُطُ. فلا
الصفحه ٢٨٦ :
الاستثناءَ المُنقطع فاش في القرآنِ وغيره ، إلاَّ أَنَّهُ ـ مَعَ ذَلِك ـ
محوج إلى التأويل وإعمَالِ
الصفحه ٣٠٠ : زيدٌ هُوَ
الغاشي وعمروٌ هو المَغْشِي ، إلاَّ أنَّهُ قَد يجوزُ فيه قَلْبُ ذَلك ، لَكِنْ
معَ قِيامِ
الصفحه ٣٠٥ : بمحذوف وَجَعَلْتَها حالاً ،
أيْ : وَجَاءَتْ سَكْرَةُ الحقِّ وَمَعَهَا الموتُ ، كَقَوْلِنَا : خَرَجَ
الصفحه ٣٠٦ : وَجَعَلْتَهَا حالاً ، فَكَأَ نَّهُ قَالَ : وَجَاءَتْ
سَكْرةُ المَوْتِ وَمَعَها الحَقُّ.
فَإنْ قُلْتَ :
فَكَيفَ
الصفحه ٣٠٧ : ).
(٣) فيكون (بِآيَاتِ)
مفعولاً ويجوز أنْ يكونَ حالاً ، أي : كَذَبَ وَمَعَهُ (بِآيَاتِ اللهِ).
انظر : إملا
الصفحه ٣١٥ : والرّبّ. وَمِنْهُ قَولُهُ :
لَعَنَ
الإلهُ وَزَوْجَها مَعَـهَـا
هِندَ
الهُنُودِ
الصفحه ٣٢١ : ، تَكْسِرُهَا لالتقاء الساكنين غَيرَ
أَنَّهُ كَثَرَ استعمالُ (مِنْ) مَعَ لامِ المعرفة فَهَرَبُوا مِنْ تَوَالِي
الصفحه ٣٢٦ : الساكنينِ هُنا مِمّا هو جار مجرى الكلمة الواحدة.
ألا تَرى أنَّ النون تُبنَى معَ الفعل كَخَمْسَةَ عَشَرَ
الصفحه ٣٢٨ : والإضافَة تقتضي وَصلَ المضافِ بالمضافِ إليه ، لأَنَّ
الثانِي تَمَامُ الأَوّلِ ، وَهُوَ مَعَهُ فِي أكْثرِ
الصفحه ٣٣٢ : ) (٥) بالنَّصبِ.
فهذا يكادُ
يكونُ لَحْناً لأَ نَّهُ لَيْسَتْ مَعَهُ لامُ التعريفِ المشابهةِ للَّذي ونحوهِ ،
غيرَ
الصفحه ٣٣٦ : معناهُ إلى المعنى الآخر ، وَلأَ نَّهُ مَعَ ذَلِك أَيْضاً نُزُولٌ
عَنِ الظَّاهرِ ، وأَنشَدَنَاهُ أَيضاً
الصفحه ٣٣٩ : : وغرَّكم بالله سلامة الاغترار ، ومعناه سلامتُكُم مِنْهُ معَ اغترارِكُمْ (١) وَقَرَأَ الحَسن : (اتَّخَذُوا